يعاني 40 إلى 60٪ من الناس من الشخير، وهو ببساطة مجرد اهتزاز للأنسجة، سواء كان ذلك في الأنف أو في مؤخرة الحلق.
حيث يوجد في الأنف طيات جلدية صغيرة تسمّى التربينات، وعندما يعاني شخص ما من حساسية على سبيل المثال، قد تلتهب هذه التربينات بشدة، ومع مرور الهواء من هناك، يمكن أن يتسبب باهتزاز الأنسجة، وحينها يصدر الشخير.
ويمكن أن تهتز أنسجة أخرى في مؤخرة الحلق عند أي شخص، وقد يؤدي ذلك إلى الشخير أيضًا.