إنه مرض طفيلي قضي عليه تقريبًا، ويعود الفضل بذلك جزئيًا إلى جهود الرئيس السابق، جيمي كارتر. في ثمانينيات القرن الماضي، قرّر كارتر قيادة الجهود للقضاء على داء دودة غينيا، الذي أصاب حينها حوالي 3.5 مليون شخص. اعتبارًا من عام 2022، رُصدت 13 حالة منه، وفقًا للتعداد الإجمالي الأولي الصادر عن مركز كارتر.