تعرف على خريطة كابلات الانترنت تحت البحر
صورة تظهر خريطة كابلات الانترنت المنتشرة تحت البحر على كوكب الأرض
تم توزيع كابلات الانترنت على مدار الأرض كاملة تقريبا، وما تبقى من المناطق تعتبر أجزاء نائية جدا.
أداء الكابلات يتفاوت، فعلى سبيل المثال فإن كابلات المحيط الأطلسي لديها قدرة أكبر من كابلات الساحل الشرقي بأفريقيا.
آخر كابل تم إنشاؤه في المحيط الأطلسي كلف 300 مليون دولار، كما كلف آخر بني العام الماضي ما يقارب 400 مليون دولار.
هناك متسع كبير لزيادة عدد الكابلات، ويحاول المشغلون تجهيزها بتقنيات لنقل مزيد من المعلومات دون الحاجة إلى زيادة عددها.
الأضرار التي تحدث للكابلات قد تؤثر على الدول التي تعتمد على مسار واحد أو مسارين فقط، والدول الأفريقية كانت تتعرض لخطر أكبر في حال حدوث انقطاع للطاقة.
وأضاف خبراء أن أغلب مشاكل الانترنت التي تحدث للكابلات هي بسبب نشاطات بشرية، مثل اصطياد السمك ومراسي السفن.
يذكر أن المزيد من الكابلات يتم بناؤها في مناطق لم تكون موجودة فيها سابقا، مثل الساحل الشرقي لأفريقيا، وجزر مثل تونغا وفاناوتو.
يقول خبراء إننا نعتمد كليا على الكابلات المائية، حيث أن أكثر من 99% من الانترنت يصلنا من خلالها.
كابلات ألياف بصرية (Fiber Optic) رقيقة مدفونة في قاع البحر تشكل الركيزة الأساسية لعصر المعلومات، وهي تنتشر بين القارات لربط الزوايا النائية لكوكب الأرض.
صورة تظهر خريطة كابلات الانترنت المنتشرة تحت البحر على كوكب الأرض
تم توزيع كابلات الانترنت على مدار الأرض كاملة تقريبا، وما تبقى من المناطق تعتبر أجزاء نائية جدا.
أداء الكابلات يتفاوت، فعلى سبيل المثال فإن كابلات المحيط الأطلسي لديها قدرة أكبر من كابلات الساحل الشرقي بأفريقيا.
آخر كابل تم إنشاؤه في المحيط الأطلسي كلف 300 مليون دولار، كما كلف آخر بني العام الماضي ما يقارب 400 مليون دولار.
هناك متسع كبير لزيادة عدد الكابلات، ويحاول المشغلون تجهيزها بتقنيات لنقل مزيد من المعلومات دون الحاجة إلى زيادة عددها.
الأضرار التي تحدث للكابلات قد تؤثر على الدول التي تعتمد على مسار واحد أو مسارين فقط، والدول الأفريقية كانت تتعرض لخطر أكبر في حال حدوث انقطاع للطاقة.
وأضاف خبراء أن أغلب مشاكل الانترنت التي تحدث للكابلات هي بسبب نشاطات بشرية، مثل اصطياد السمك ومراسي السفن.
يذكر أن المزيد من الكابلات يتم بناؤها في مناطق لم تكون موجودة فيها سابقا، مثل الساحل الشرقي لأفريقيا، وجزر مثل تونغا وفاناوتو.
يقول خبراء إننا نعتمد كليا على الكابلات المائية، حيث أن أكثر من 99% من الانترنت يصلنا من خلالها.
كابلات ألياف بصرية (Fiber Optic) رقيقة مدفونة في قاع البحر تشكل الركيزة الأساسية لعصر المعلومات، وهي تنتشر بين القارات لربط الزوايا النائية لكوكب الأرض.
صورة تظهر خريطة كابلات الانترنت المنتشرة تحت البحر على كوكب الأرض