الطباعة ثلاثية الأبعاد تدخل مجال تصنيع العيون والجماجم
إن طباعة العيون الاصطناعية مطبقة بالفعل إذ يمكن لطابعة أن تصنع 150 عيناً صناعية خلال ساعة واحدة فقط، كما يمكن لهذه التقنية أن تخفض من أسعار هذه العيون نظراً لسهولة تصنيعها.
إن هذا الحقل سيكون متخصصاً بشكل أكبر في مجال تصميم العظام لطباعتها بالتقنية ثلاثية الأبعاد، إذ أعلن العلماء عام 2011 نجاحهم في طاعة نموذج يمكنه أن يشكل أساساً لنمو الخلايا العظمية عليه ليتحلل في وقت لاحق ويخلف وراءه شكل العظمة البشرية الأساسية.
بدأ العلماء في جنوب إفريقيا بتوفير أذرع وأيدي وأصابع مصممة بالتقنية ثلاثية الأبعاد، لتعمل بروبوت مزود باليد أو الذراع، وبدأ العمل في مشروع كبير لمساعدة من فقدوا أيديهم جراء الحرب في السودان، وذلك بتوفير يد روبوتية لا يزيد سعرها عن 100 دولار.
يطور أحد الباحثين الأمريكيين جهازاً يمكنه أن يضيف الجلد مباشرة على جروح المرضى المصابين بالحروق، أما الحبر المستخدم في هذا الجهاز سيتكون من إنزيمات وكولاجين، وعند طباعتها تضاف إليها طبقة من خلايا الأنسجة والجلد التي تتحد لتكون الجلد، ويعمل العلماء على تكوين جهاز محمول يمكن أن يساعد في حالات الكوارث الطبيعية والحروب.
تمكن أطباء في مركز "Utrecht" الطبي في هولندا بنجاح من تصميم جمجمة لمريضة كانت تعاني من خلل في تركيبة عظام جمجمتها ليصبح سمكها خمسة سنتمترات، مما أدى إلى فقدانها بصرها، وبالنهاية تهديد حياتها، لكن الأطباء تمكنوا من طباعة جمجمة بلاستيكية بالتقنية ثلاثية الأبعاد، لتنجح العملية وتتمكن من استرجاع بصرها.
تمكن أطباء وباحثون في بريطانيا من صنع أجزاء للوجه مثل الأنوف والآذان، تعمل الطابعة بحبر مكون من خلايا وأنسجة غضروفية حية ويتوقع العلماء أن تصبح هذه الأعضاء جزءاً من العملية الطبية خلال ثلاث سنوات.
إن طباعة العيون الاصطناعية مطبقة بالفعل إذ يمكن لطابعة أن تصنع 150 عيناً صناعية خلال ساعة واحدة فقط، كما يمكن لهذه التقنية أن تخفض من أسعار هذه العيون نظراً لسهولة تصنيعها.
إن هذا الحقل سيكون متخصصاً بشكل أكبر في مجال تصميم العظام لطباعتها بالتقنية ثلاثية الأبعاد، إذ أعلن العلماء عام 2011 نجاحهم في طاعة نموذج يمكنه أن يشكل أساساً لنمو الخلايا العظمية عليه ليتحلل في وقت لاحق ويخلف وراءه شكل العظمة البشرية الأساسية.
بدأ العلماء في جنوب إفريقيا بتوفير أذرع وأيدي وأصابع مصممة بالتقنية ثلاثية الأبعاد، لتعمل بروبوت مزود باليد أو الذراع، وبدأ العمل في مشروع كبير لمساعدة من فقدوا أيديهم جراء الحرب في السودان، وذلك بتوفير يد روبوتية لا يزيد سعرها عن 100 دولار.
يطور أحد الباحثين الأمريكيين جهازاً يمكنه أن يضيف الجلد مباشرة على جروح المرضى المصابين بالحروق، أما الحبر المستخدم في هذا الجهاز سيتكون من إنزيمات وكولاجين، وعند طباعتها تضاف إليها طبقة من خلايا الأنسجة والجلد التي تتحد لتكون الجلد، ويعمل العلماء على تكوين جهاز محمول يمكن أن يساعد في حالات الكوارث الطبيعية والحروب.
تمكن أطباء في مركز "Utrecht" الطبي في هولندا بنجاح من تصميم جمجمة لمريضة كانت تعاني من خلل في تركيبة عظام جمجمتها ليصبح سمكها خمسة سنتمترات، مما أدى إلى فقدانها بصرها، وبالنهاية تهديد حياتها، لكن الأطباء تمكنوا من طباعة جمجمة بلاستيكية بالتقنية ثلاثية الأبعاد، لتنجح العملية وتتمكن من استرجاع بصرها.
تمكن أطباء وباحثون في بريطانيا من صنع أجزاء للوجه مثل الأنوف والآذان، تعمل الطابعة بحبر مكون من خلايا وأنسجة غضروفية حية ويتوقع العلماء أن تصبح هذه الأعضاء جزءاً من العملية الطبية خلال ثلاث سنوات.
إن طباعة العيون الاصطناعية مطبقة بالفعل إذ يمكن لطابعة أن تصنع 150 عيناً صناعية خلال ساعة واحدة فقط، كما يمكن لهذه التقنية أن تخفض من أسعار هذه العيون نظراً لسهولة تصنيعها.