بالصور.. أشجار صناعية تولد الطاقة طوال العام
هذا هو اختراع اختراع "Abre a Vent" أي "شجرة الرياح" الذي ابتكرته شركة "NewWind" الفرنسية لتوليد الطاقة الكهرابئية من رياح المدن.
وعلى عكس التلوث الذي تشهده سنغافورة، فإن هذه الغابة تعتبر إحدى خطط الحكومة لتتحول الغابة في المدينة إلى مدينة في غابة.
وتتراص 18 شجرة إلى جانب بعضها، يتراوح ارتفاعها ما بين 25 - 50 متراً، وتساعد في تبريد المناطق المجاورة، وتجميع مياه الأمطار و11 شجرة من هذه الغابة الحديدية يمكنها أن تولد الكهرباء من طاقة الشمس.
وهذه الأشجار الضخمة التي تعرف بها سنغافورة، يطلق عليها تسمية "supertrees" وتعمل على توليد الطاقة الشمسية خلال ساعات النهار، لتستعمل في إنارة أضوائها خلال ساعات الليل.
ويمكن للأشجار التي صممتها شركة "NL" للهندسة أن تتسع في أي مكان، ويرى القائمون عليها بأن المستقبل يحمل الكثير من الفرص الواعدة لاستخدام هذه الأشجار كجزء لتوليد الطاقة المستخدمة في حياتنا اليومية.
لكن التصميم الفرنسي ليس الأول من نوعه/ إذ عملت شركة "NL" للهندسة على ابتكار هذه الشجرة التي وصفوها بـ "طاحونة المدن" أو "زهرة الطاقة"، وعملت الشركة على تصميم هذه الأشجار بأوراق، أو محركات، عمودية للتقليل من المساحة، على عكس المساحة التي يمكن أن تحتلها الشفرات الأفقية المعتادة للمراوح.
خطرت الفكرة باختراع هذه الأشجار في بال جيروم ميتشود لافيير قبل ثلاثة أعوام خلال سيره في أحد المتنزهات، عندما رأى كيفية تحرك أوراق الأشجار مع حركة الرياح، وبدأ العمل على طريقة يمكن فيها توليد الطاقة الكهربائية من تلك الحركة البسيطة.
مشاهدة نمط تجريبي من الشجرة ابتداءً من مارس/آذار عام 2015، في الساحة العامة لقصر كونكورد بالعاصمة الفرنسية، باريس.
هذا هو اختراع اختراع "Abre a Vent" أي "شجرة الرياح" الذي ابتكرته شركة "NewWind" الفرنسية لتوليد الطاقة الكهرابئية من رياح المدن.
وعلى عكس التلوث الذي تشهده سنغافورة، فإن هذه الغابة تعتبر إحدى خطط الحكومة لتتحول الغابة في المدينة إلى مدينة في غابة.
وتتراص 18 شجرة إلى جانب بعضها، يتراوح ارتفاعها ما بين 25 - 50 متراً، وتساعد في تبريد المناطق المجاورة، وتجميع مياه الأمطار و11 شجرة من هذه الغابة الحديدية يمكنها أن تولد الكهرباء من طاقة الشمس.
وهذه الأشجار الضخمة التي تعرف بها سنغافورة، يطلق عليها تسمية "supertrees" وتعمل على توليد الطاقة الشمسية خلال ساعات النهار، لتستعمل في إنارة أضوائها خلال ساعات الليل.
ويمكن للأشجار التي صممتها شركة "NL" للهندسة أن تتسع في أي مكان، ويرى القائمون عليها بأن المستقبل يحمل الكثير من الفرص الواعدة لاستخدام هذه الأشجار كجزء لتوليد الطاقة المستخدمة في حياتنا اليومية.
لكن التصميم الفرنسي ليس الأول من نوعه/ إذ عملت شركة "NL" للهندسة على ابتكار هذه الشجرة التي وصفوها بـ "طاحونة المدن" أو "زهرة الطاقة"، وعملت الشركة على تصميم هذه الأشجار بأوراق، أو محركات، عمودية للتقليل من المساحة، على عكس المساحة التي يمكن أن تحتلها الشفرات الأفقية المعتادة للمراوح.
خطرت الفكرة باختراع هذه الأشجار في بال جيروم ميتشود لافيير قبل ثلاثة أعوام خلال سيره في أحد المتنزهات، عندما رأى كيفية تحرك أوراق الأشجار مع حركة الرياح، وبدأ العمل على طريقة يمكن فيها توليد الطاقة الكهربائية من تلك الحركة البسيطة.
مشاهدة نمط تجريبي من الشجرة ابتداءً من مارس/آذار عام 2015، في الساحة العامة لقصر كونكورد بالعاصمة الفرنسية، باريس.
هذا هو اختراع اختراع "Abre a Vent" أي "شجرة الرياح" الذي ابتكرته شركة "NewWind" الفرنسية لتوليد الطاقة الكهرابئية من رياح المدن.