كيف يمكن لرواد الفضاء شرب القهوة؟
صمم هذا الكوب خصيصاً لشرب القهوة في الفضاء، حيث يصعب تناول السوائل، وتبلغ تكلفة طباعته بالتقنية ثلاثية الأبعاد حوالي 500 دولار، وهو مصنوع من البلاستيك الشفاف.
ولتحقيق هذه التجربة، يجب على الطائرة أن تحلق بزاوية 45 درجة بأقصى اندفاع لمحركاتها، عندها يشعر الركاب بزيادة في الجاذبية وزيادة الثقل، لكن عند تقليل التسارع يسمح للطائرة بأن تبدأ سقوطاً حراً لينعدم وزن كل ما تحويه.
وقد وفرت وكالة الفضاء الأوروبية الفرصة أمام العامة من الناس لعيش هذه التجربة.
وقد عمل الباحثون على مدى عدة أعوام على محاكاة تجربة انعدام الجاذبية من خلال التحليق بطائرات مخصصة بسرعة عالية إلى الجو.
رواد فضاء وهم يقومون بجولات تفقد روتينية في محطة الفضاء الدولية.
أطلقت مهمة محطة الفضاء الدولية عام 1998، وهي تحلق حالياً على ارتفاع 400 كيلومتر عن سطح كوكبنا.
ويعد مخزون الطعام والشراب والأكسجين بمثابة حمولة ثقيلة للتمكن من الحياة في الفضاء، خاصة في مهمات مثل تلك المخططة للتوجه إلى المريخ.
ويحتفظ رواد الفضاء بمأكولاتهم في أغلفة محكمة الإغلاق، ولشرب السوائل يقوم رواد الفضاء بتناولها مباشرة من الكيس القصديري الظاهر على يسار الصورة.
وقام فريق من جامعة بورتلاند بالعمل على حل مشكلة شرب السوائل، وذلك بعد إعلان إيطاليا عن نيتها إرسال ماكينة لصنع الإسبرسو إلى محطة الفضاء الدولية في وقت لاحق هذا العام.
صمم هذا الكوب خصيصاً لشرب القهوة في الفضاء، حيث يصعب تناول السوائل، وتبلغ تكلفة طباعته بالتقنية ثلاثية الأبعاد حوالي 500 دولار، وهو مصنوع من البلاستيك الشفاف.
ولتحقيق هذه التجربة، يجب على الطائرة أن تحلق بزاوية 45 درجة بأقصى اندفاع لمحركاتها، عندها يشعر الركاب بزيادة في الجاذبية وزيادة الثقل، لكن عند تقليل التسارع يسمح للطائرة بأن تبدأ سقوطاً حراً لينعدم وزن كل ما تحويه.
وقد وفرت وكالة الفضاء الأوروبية الفرصة أمام العامة من الناس لعيش هذه التجربة.
وقد عمل الباحثون على مدى عدة أعوام على محاكاة تجربة انعدام الجاذبية من خلال التحليق بطائرات مخصصة بسرعة عالية إلى الجو.
رواد فضاء وهم يقومون بجولات تفقد روتينية في محطة الفضاء الدولية.
أطلقت مهمة محطة الفضاء الدولية عام 1998، وهي تحلق حالياً على ارتفاع 400 كيلومتر عن سطح كوكبنا.
ويعد مخزون الطعام والشراب والأكسجين بمثابة حمولة ثقيلة للتمكن من الحياة في الفضاء، خاصة في مهمات مثل تلك المخططة للتوجه إلى المريخ.
ويحتفظ رواد الفضاء بمأكولاتهم في أغلفة محكمة الإغلاق، ولشرب السوائل يقوم رواد الفضاء بتناولها مباشرة من الكيس القصديري الظاهر على يسار الصورة.
وقام فريق من جامعة بورتلاند بالعمل على حل مشكلة شرب السوائل، وذلك بعد إعلان إيطاليا عن نيتها إرسال ماكينة لصنع الإسبرسو إلى محطة الفضاء الدولية في وقت لاحق هذا العام.
صمم هذا الكوب خصيصاً لشرب القهوة في الفضاء، حيث يصعب تناول السوائل، وتبلغ تكلفة طباعته بالتقنية ثلاثية الأبعاد حوالي 500 دولار، وهو مصنوع من البلاستيك الشفاف.