بالصور.. هذه الطائرة التي فازت بمسابقة عالمية في الإمارات بمليون دولار
فازت هذه الطائرة بدون طيار بجائزة قدرها مليون دولار في مسابقة ""الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان" التي نظمتها الإمارات العربية المتحدة، ويكمن التميز في تصميم هذه الطائرة في تمكنها بالوصول إلى المناطق الصعبة مثل المباني المحترقة أو المواقع المعرضة لتسرب في الإشعاعات النووية، وتعد أول طائرة آلية بتصميم مضاد للاصطدام، ووفقاً للشركة السويدية المصنعة للطائرة "Flyability" فإن هذه الطائرة يمكنها أن تتدحرج على الجدران والأرضيات، ويمكنها إرسال صور لمراكز خدمات الطوارئ.. شاهدوا الطائرات الأخرى التي بلغت المراحل النهائية.
صممت هذه الطائرة خصيصاً للاعتناء بالأشخاص الذين يقطنون المناطق الفقيرة في كينيا، ويهدف المشروع إلى توفير ولوج سهل لخدمات الطوارئ والمنظمات الإنسانية، لإيصال الأغراض التي يصعب توفيرها، وتوفير كميات معقوله منها بشكل مستمر.
قامت جامعة سبنغافورة الوطنية بتقديم هذا النموذج لطائرة تعمل بشكل أوتوماتيكي كامل على توفير خدمات التوصيل، وأظهر الفريق قدرة الطائرة على الإقلاع ونقل البضائع والهبوط بها بسلاسة ومن دون تدخل بشري.
قام الباحث فالكون فيز من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا في السعودية بابتكار هذه طائرة تعمل على على تخليص الضحايا من مواقع الأزمات، إذ تقوم الطائرة بمسح ثلاثي الأبعاد لتحديد الضحايا باستخدام الكاميرات الحرارية والملونة وتربط مواقعهم بالأقمار الصناعية "GPS".
قامت الشركة بتصنيع هذه المركبة المكونة من طائرتين، وتهدف المركبة إلى زرع مليار شجرة سنوياً، إذ تقوم الطائرة الأولى بمسح المنطقة لتحديد نوعية التربة وطبيعة المنطقة، ومعدلات التغذية في سطح الأرض والرطوبة، وعلى هذا الأساس ترسم مخططاً بصرياً، لتقوم طائرة أخرى بتتبع ذلك المخطط بقذف أوعية تحوي بذوراً مزودة بمواد مغذية لرفع نسبة نموها.
طورت هذه الطائرة من قبل طلاب من جامعة إسبانية، ويمكنها أن توفر حلاً بطرق إيصال الأعضاء الجسدية التي يتوجب زراعتها، خاصة مع العمر القليل المحدد بساعات لهذه الأعضاء خارج الجسد البشري، ومع ازدحام السير الذي يمكن أن يعيق إيصالها يمكن لهذه الطائرة أن توصل العضو البشري لمتلقيه، والهدف يكمن في نقل تلك الأعضاء في حافظات ثلجية.
عمل التقنيون في خفر السواحل بنيوزيلندا على تصميم طائرة يمكنها أن تكشف الناس الضائعين وسط البحار، ويمكنها العمل لساعات طويلة، لتتعرف على الضحايا وتزودهم بسترات النجاة والقوارب القابلة للنفخ، وترسل موقعهم إلى قوات الشرطة لتأتي بالطوارئ.
تعمل هذه الطائرة على مسح مياه البحيرات والأنهار لتتبع آثار بكتيريا اسمها "cyanobacteria" المضرة بالإنسان وبالحياة البرية، وتعمل الطائرة من تطوير معهد "MIT" الأمريكي على التقاط ألوان معينة بمسح ضوئي لسطح المياه، لتهبط على السطح وتجمع عينات من تلك المياه، وترسل المعلومات إلى المختصين عبر الإنترنت.
قام مصممون من شركة "Quantum Systems" الألمانية بتصميم هذه الطائرة لتقدم حلولاً في القطاع الزراعي، إذ تعمل الطائرة على تتبع أوضاع المحاصيل، وقياس جودتها ومدى حاجتها للسماد، ثم تعمل على إعادة إرسال تلك المعلومات إلى المزارعين، ليمتلكوا المعلومات الصحيحة حول مدى حاجة محاصيلهم للمياه والسماد، وتقلع الطائرة من الأرض مثل المروحية، لكنها تستمر بالطيران بشكل أفقي بزاوية بتسعين درجة، مثل الطائرات الأخرى.
فازت هذه الطائرة بدون طيار بجائزة قدرها مليون دولار في مسابقة ""الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان" التي نظمتها الإمارات العربية المتحدة، ويكمن التميز في تصميم هذه الطائرة في تمكنها بالوصول إلى المناطق الصعبة مثل المباني المحترقة أو المواقع المعرضة لتسرب في الإشعاعات النووية، وتعد أول طائرة آلية بتصميم مضاد للاصطدام، ووفقاً للشركة السويدية المصنعة للطائرة "Flyability" فإن هذه الطائرة يمكنها أن تتدحرج على الجدران والأرضيات، ويمكنها إرسال صور لمراكز خدمات الطوارئ.. شاهدوا الطائرات الأخرى التي بلغت المراحل النهائية.
صممت هذه الطائرة خصيصاً للاعتناء بالأشخاص الذين يقطنون المناطق الفقيرة في كينيا، ويهدف المشروع إلى توفير ولوج سهل لخدمات الطوارئ والمنظمات الإنسانية، لإيصال الأغراض التي يصعب توفيرها، وتوفير كميات معقوله منها بشكل مستمر.
قامت جامعة سبنغافورة الوطنية بتقديم هذا النموذج لطائرة تعمل بشكل أوتوماتيكي كامل على توفير خدمات التوصيل، وأظهر الفريق قدرة الطائرة على الإقلاع ونقل البضائع والهبوط بها بسلاسة ومن دون تدخل بشري.
قام الباحث فالكون فيز من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا في السعودية بابتكار هذه طائرة تعمل على على تخليص الضحايا من مواقع الأزمات، إذ تقوم الطائرة بمسح ثلاثي الأبعاد لتحديد الضحايا باستخدام الكاميرات الحرارية والملونة وتربط مواقعهم بالأقمار الصناعية "GPS".
قامت الشركة بتصنيع هذه المركبة المكونة من طائرتين، وتهدف المركبة إلى زرع مليار شجرة سنوياً، إذ تقوم الطائرة الأولى بمسح المنطقة لتحديد نوعية التربة وطبيعة المنطقة، ومعدلات التغذية في سطح الأرض والرطوبة، وعلى هذا الأساس ترسم مخططاً بصرياً، لتقوم طائرة أخرى بتتبع ذلك المخطط بقذف أوعية تحوي بذوراً مزودة بمواد مغذية لرفع نسبة نموها.
طورت هذه الطائرة من قبل طلاب من جامعة إسبانية، ويمكنها أن توفر حلاً بطرق إيصال الأعضاء الجسدية التي يتوجب زراعتها، خاصة مع العمر القليل المحدد بساعات لهذه الأعضاء خارج الجسد البشري، ومع ازدحام السير الذي يمكن أن يعيق إيصالها يمكن لهذه الطائرة أن توصل العضو البشري لمتلقيه، والهدف يكمن في نقل تلك الأعضاء في حافظات ثلجية.
عمل التقنيون في خفر السواحل بنيوزيلندا على تصميم طائرة يمكنها أن تكشف الناس الضائعين وسط البحار، ويمكنها العمل لساعات طويلة، لتتعرف على الضحايا وتزودهم بسترات النجاة والقوارب القابلة للنفخ، وترسل موقعهم إلى قوات الشرطة لتأتي بالطوارئ.
تعمل هذه الطائرة على مسح مياه البحيرات والأنهار لتتبع آثار بكتيريا اسمها "cyanobacteria" المضرة بالإنسان وبالحياة البرية، وتعمل الطائرة من تطوير معهد "MIT" الأمريكي على التقاط ألوان معينة بمسح ضوئي لسطح المياه، لتهبط على السطح وتجمع عينات من تلك المياه، وترسل المعلومات إلى المختصين عبر الإنترنت.
قام مصممون من شركة "Quantum Systems" الألمانية بتصميم هذه الطائرة لتقدم حلولاً في القطاع الزراعي، إذ تعمل الطائرة على تتبع أوضاع المحاصيل، وقياس جودتها ومدى حاجتها للسماد، ثم تعمل على إعادة إرسال تلك المعلومات إلى المزارعين، ليمتلكوا المعلومات الصحيحة حول مدى حاجة محاصيلهم للمياه والسماد، وتقلع الطائرة من الأرض مثل المروحية، لكنها تستمر بالطيران بشكل أفقي بزاوية بتسعين درجة، مثل الطائرات الأخرى.
فازت هذه الطائرة بدون طيار بجائزة قدرها مليون دولار في مسابقة ""الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان" التي نظمتها الإمارات العربية المتحدة، ويكمن التميز في تصميم هذه الطائرة في تمكنها بالوصول إلى المناطق الصعبة مثل المباني المحترقة أو المواقع المعرضة لتسرب في الإشعاعات النووية، وتعد أول طائرة آلية بتصميم مضاد للاصطدام، ووفقاً للشركة السويدية المصنعة للطائرة "Flyability" فإن هذه الطائرة يمكنها أن تتدحرج على الجدران والأرضيات، ويمكنها إرسال صور لمراكز خدمات الطوارئ.. شاهدوا الطائرات الأخرى التي بلغت المراحل النهائية.