بالصور.. ليس واقعاً افتراضياً بل اختراعات تضيف افتراضات على واقعك
طورت شركة "UltraHaptics" نظاماً للتحكم بالأوامر التي تدخل إلى الأجهزة الذكية من خلال الموجات الصوتية، إذ يمكنك الإحساس بالموجات من خلال تحريك اليد على أنابيب تطلقها لتلتقط أجهزة الاستشعار حركة اليدين وتنفذ العمليات المطلوبة منها.
كما أن شركة "Valve" تعتبر إحدى أرقى الشركات المقدمة لخدمات ألعاب الفيديو، ودخل مجال الواقع الإفتراضي بشاشة للرؤية صنعتها بالتعاون مع شركة "HTC".
وهنالك شركة "Magic Leap" التي أسست عام 2014، والتي يمكنها أن تضيف أجساماً قريبة للواقع داخل ألعاب العالم الافتراضي.
وتعمل الشركة على تطوير جهاز الرؤية، ويتوقع أن يكون جاهزاً "خلال أشهر، وليس خلال سنوات"، وفقاً لبيان صادر عن الشركة.
وهنالك أيضاً شركة "Oculus VR" التي اشترتها فيسبوك عام 2014 مقابل ملياري دولار، وهي من أحدث الأجهزة وأكثرها تقدماً بعالم الواقع الإفتراضي.
إذ أن حركات اليدين ليست بالأمر الجديد، مثل جهاز "Kinect" الذي طورته شركة مايكروسوفت، والذي يسمح للاعبين بالتحرك للتحكم بما يقومون به على الألعاب.
وتختلف هذه التقنيةعن غيرها التي تعتمد على حركات اليدين، بقدرة المستخدم على الإحساس بالموجات على اليدين.
ويمكن لتقنيات الواقع الإفتراضي الاستفادة من هذه الخاصية في زيادة تواصل المستخدمين مع التطبيقات.
ويمكن أن تطبق هذه التقنية في التحكم بالكمبيوتر والمنازل الذكية والسيارات.
طورت شركة "UltraHaptics" نظاماً للتحكم بالأوامر التي تدخل إلى الأجهزة الذكية من خلال الموجات الصوتية، إذ يمكنك الإحساس بالموجات من خلال تحريك اليد على أنابيب تطلقها لتلتقط أجهزة الاستشعار حركة اليدين وتنفذ العمليات المطلوبة منها.
كما أن شركة "Valve" تعتبر إحدى أرقى الشركات المقدمة لخدمات ألعاب الفيديو، ودخل مجال الواقع الإفتراضي بشاشة للرؤية صنعتها بالتعاون مع شركة "HTC".
وهنالك شركة "Magic Leap" التي أسست عام 2014، والتي يمكنها أن تضيف أجساماً قريبة للواقع داخل ألعاب العالم الافتراضي.
وتعمل الشركة على تطوير جهاز الرؤية، ويتوقع أن يكون جاهزاً "خلال أشهر، وليس خلال سنوات"، وفقاً لبيان صادر عن الشركة.
وهنالك أيضاً شركة "Oculus VR" التي اشترتها فيسبوك عام 2014 مقابل ملياري دولار، وهي من أحدث الأجهزة وأكثرها تقدماً بعالم الواقع الإفتراضي.
إذ أن حركات اليدين ليست بالأمر الجديد، مثل جهاز "Kinect" الذي طورته شركة مايكروسوفت، والذي يسمح للاعبين بالتحرك للتحكم بما يقومون به على الألعاب.
وتختلف هذه التقنيةعن غيرها التي تعتمد على حركات اليدين، بقدرة المستخدم على الإحساس بالموجات على اليدين.
ويمكن لتقنيات الواقع الإفتراضي الاستفادة من هذه الخاصية في زيادة تواصل المستخدمين مع التطبيقات.
ويمكن أن تطبق هذه التقنية في التحكم بالكمبيوتر والمنازل الذكية والسيارات.
طورت شركة "UltraHaptics" نظاماً للتحكم بالأوامر التي تدخل إلى الأجهزة الذكية من خلال الموجات الصوتية، إذ يمكنك الإحساس بالموجات من خلال تحريك اليد على أنابيب تطلقها لتلتقط أجهزة الاستشعار حركة اليدين وتنفذ العمليات المطلوبة منها.