عدم مراعاة العادات والمساحة بينك وبين الشريك: ضرورة إيجاد طرق ومفاتيح ذكية بهدف إقامة التوازن في العلاقة وتقديم التنازلات، وترك المجالات كافة مفتوحة للحوار والمناقشة في ظل العددي من القضايا التي قد تسبب الضغط في العلاقة مثل الأبوة، والأمومة، وأسلوب الإنفاق على العائلة.
الشعور بالضغط من تربية الحيوانات: يتأثر البعض بعلاقتهم مع الحيوانات الأليفة ما يضع عليهم المزيد من المسؤوليات.
عدم المشاركة في المهام والأعمال والمسؤوليات المنزلية: وتؤدي مشاركة المسؤولية إلى الشعور براحة أكبر وإحساس المرأة بالمساواة مع الرجل.
إتباع نظام حياة صحي متطرف: ويؤدي الشعور بالهوس باتباع حمية منخفضة بالكربوهيدرات إلى التأثير بشكل سلبي على القلق والتعب.
تعدد المهام: يؤدي تعدد المهام إلى زيادة التوتر والاجهاد، وضعف الإنتاجية.
عدم التعامل مع الضغط المحيط بك: لا تحاول حل المشكلة عبر مضاعفة ساعات العمل وتناول الوجبات السريعة المضرة، ما قد يؤدي إلى التأثير بشكل سلبي على الطاقة.
الشعور بالاستياء في حالة عدم نجاح التوقعات المستقبلية: وقد يؤدي ذلك إلى التأثير على الصفاء الذهني، ما يفرض ضرورة وضع أهداف واقعية للطموحات الشخصية والمهنية.
الإكثار من تناول القهوة والشاي: وتؤدي هذه المشروبات إلى الشعور بالتوتر والإجهاد.
التركيز على الأمور السلبية والمثيرة للتوتر: ويمكن الهروب إلى نشاطات إيجابية مثل السير والقيادة.
تأثير وسائل التواصل الاجتماعي: تؤدي كثرة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي إلى مشاركة المواقف الصعبة التي يمر بها الأصدقاء، ما يضيف المزيد من الضغوط على حياتك.
الإصابة بعدوى الإجهاد: قد تشعر بالقلق إذا عرفت أن بعض الأشخاص المقربين منك، تعرضوا لحادث أليم، أو أُصيبوا بمرض مزمن، نتيجة الزيادة في معدل إنتاج هرمون الكورتيزل المسؤول عن الإجهاد.
عدم مراعاة العادات والمساحة بينك وبين الشريك: ضرورة إيجاد طرق ومفاتيح ذكية بهدف إقامة التوازن في العلاقة وتقديم التنازلات، وترك المجالات كافة مفتوحة للحوار والمناقشة في ظل العددي من القضايا التي قد تسبب الضغط في العلاقة مثل الأبوة، والأمومة، وأسلوب الإنفاق على العائلة.
الشعور بالضغط من تربية الحيوانات: يتأثر البعض بعلاقتهم مع الحيوانات الأليفة ما يضع عليهم المزيد من المسؤوليات.
عدم المشاركة في المهام والأعمال والمسؤوليات المنزلية: وتؤدي مشاركة المسؤولية إلى الشعور براحة أكبر وإحساس المرأة بالمساواة مع الرجل.
إتباع نظام حياة صحي متطرف: ويؤدي الشعور بالهوس باتباع حمية منخفضة بالكربوهيدرات إلى التأثير بشكل سلبي على القلق والتعب.
تعدد المهام: يؤدي تعدد المهام إلى زيادة التوتر والاجهاد، وضعف الإنتاجية.
عدم التعامل مع الضغط المحيط بك: لا تحاول حل المشكلة عبر مضاعفة ساعات العمل وتناول الوجبات السريعة المضرة، ما قد يؤدي إلى التأثير بشكل سلبي على الطاقة.
الشعور بالاستياء في حالة عدم نجاح التوقعات المستقبلية: وقد يؤدي ذلك إلى التأثير على الصفاء الذهني، ما يفرض ضرورة وضع أهداف واقعية للطموحات الشخصية والمهنية.
الإكثار من تناول القهوة والشاي: وتؤدي هذه المشروبات إلى الشعور بالتوتر والإجهاد.
التركيز على الأمور السلبية والمثيرة للتوتر: ويمكن الهروب إلى نشاطات إيجابية مثل السير والقيادة.
تأثير وسائل التواصل الاجتماعي: تؤدي كثرة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي إلى مشاركة المواقف الصعبة التي يمر بها الأصدقاء، ما يضيف المزيد من الضغوط على حياتك.
الإصابة بعدوى الإجهاد: قد تشعر بالقلق إذا عرفت أن بعض الأشخاص المقربين منك، تعرضوا لحادث أليم، أو أُصيبوا بمرض مزمن، نتيجة الزيادة في معدل إنتاج هرمون الكورتيزل المسؤول عن الإجهاد.
عدم مراعاة العادات والمساحة بينك وبين الشريك: ضرورة إيجاد طرق ومفاتيح ذكية بهدف إقامة التوازن في العلاقة وتقديم التنازلات، وترك المجالات كافة مفتوحة للحوار والمناقشة في ظل العددي من القضايا التي قد تسبب الضغط في العلاقة مثل الأبوة، والأمومة، وأسلوب الإنفاق على العائلة.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يعتقد الكثيرون بأن سبب التوتر والقلق، مرده إلى إرهاق السفر المتواصل، أو المشاكل المالية، والاستيقاظ باكراً من أجل العمل، ولكن في الحقيقة هناك العديد من الأسباب التي يجهلها هؤلاء ما يمكن أن يؤثر في تراكم الضغوط.
وقال أستاذ علم الإجتماع في جامعة تورونتو الكندية الدكتور سكوت سشيمن إن "معرفة الأسباب الكامنة من وراء الشعور بالتوتر، قد يساعد في تجنبها والاستعداد لمواجهة المواقف بشكل أفضل."
وفيما يلي، العوامل الأكثر تسبباً للتوتر والإجهاد:
