لماذا بكى بالوتيلي من جديد؟
لفت لاعب فريق ميلان ماريو بالوتيلي انتباه المصورين عندما بدأ بالبكاء بعد استبداله في مباراة ضد فريق نابولي، السبت.
واستمر منذ ذلك الحين في مساعدة انتر ميلان في الفوز عام 2010 في دوري أبطال أوروبا وكأس إيطاليا والبطولات دوري الإيطالي الدرجة الأولى فضلاً عن إحرازه 20 هدفاً في 59 مباراة.
وقد وقع بالوتيلي اتفاقاً مدته ثلاث سنوات مع انتر ميلان قبل موسم 2009، وفي نوفمبر/تشرين ثاني عام 2008 أصبح أصغر لاعب في انتر ميلان ليسجل في دوري أبطال أوروبا عندما سجل هدف ضد انورثوسيس فاماغوستا القبرصي.
شارك لأول مرة في الفريق الأساسي لإنترميلان في ديسمبر/كانون الأول عام 2007 كلاعب احتياطي، وبعد ثلاثة أيام سجل هدفين في مباراة انتر ميلان الإيطالي أمام فريق ريجينا والتي انتهت بنتيجة 4-1.
قبل أن يتمم السنة الثالثة من عمره تم إرساله إلى عائلة بالوتيلي الإيطالية لرعايته لمدة سنة، لكنه بقي معها حتى اليوم، وغير اسم عائلته تيمناً بعائلته الجديدة رغم عدم تبنيه رسمياً حتى اللحظة، ويعتبر ماريو أن والديه الأصليين تخليا عنه والآن يريدانه فقط لأنه أصبح مشهوراً. لكن والداه يؤكدان أنهما لطالما أرادا استعادته.
تبينت إصابته بمرض في الأمعاء منذ ولادته كاد يودي بحياته مما اضطر والده اللجوء لمراكز الرعاية الاجتماعية بعد عدد من العمليات الجراحية وسط ظروف اقتصادية صعبة مرت بها العائلة.
ولد بالوتيلي في جزيرة صقلية الإيطالية عام 1990، واسمه الحقيقي هو ماريو بارواه من أبوين مهاجرين غانيين.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي يبكي فيها اللاعب الإيطالي في ملاعب الكرة إذ بكى خلال مباريات بطولات دوري أبطال أوروبا عام 2012، دون أن يتضح السبب، لكن مسار حياته لم يكن سهلاً.
لفت لاعب فريق ميلان ماريو بالوتيلي انتباه المصورين عندما بدأ بالبكاء بعد استبداله في مباراة ضد فريق نابولي، السبت.
واستمر منذ ذلك الحين في مساعدة انتر ميلان في الفوز عام 2010 في دوري أبطال أوروبا وكأس إيطاليا والبطولات دوري الإيطالي الدرجة الأولى فضلاً عن إحرازه 20 هدفاً في 59 مباراة.
وقد وقع بالوتيلي اتفاقاً مدته ثلاث سنوات مع انتر ميلان قبل موسم 2009، وفي نوفمبر/تشرين ثاني عام 2008 أصبح أصغر لاعب في انتر ميلان ليسجل في دوري أبطال أوروبا عندما سجل هدف ضد انورثوسيس فاماغوستا القبرصي.
شارك لأول مرة في الفريق الأساسي لإنترميلان في ديسمبر/كانون الأول عام 2007 كلاعب احتياطي، وبعد ثلاثة أيام سجل هدفين في مباراة انتر ميلان الإيطالي أمام فريق ريجينا والتي انتهت بنتيجة 4-1.
قبل أن يتمم السنة الثالثة من عمره تم إرساله إلى عائلة بالوتيلي الإيطالية لرعايته لمدة سنة، لكنه بقي معها حتى اليوم، وغير اسم عائلته تيمناً بعائلته الجديدة رغم عدم تبنيه رسمياً حتى اللحظة، ويعتبر ماريو أن والديه الأصليين تخليا عنه والآن يريدانه فقط لأنه أصبح مشهوراً. لكن والداه يؤكدان أنهما لطالما أرادا استعادته.
تبينت إصابته بمرض في الأمعاء منذ ولادته كاد يودي بحياته مما اضطر والده اللجوء لمراكز الرعاية الاجتماعية بعد عدد من العمليات الجراحية وسط ظروف اقتصادية صعبة مرت بها العائلة.
ولد بالوتيلي في جزيرة صقلية الإيطالية عام 1990، واسمه الحقيقي هو ماريو بارواه من أبوين مهاجرين غانيين.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي يبكي فيها اللاعب الإيطالي في ملاعب الكرة إذ بكى خلال مباريات بطولات دوري أبطال أوروبا عام 2012، دون أن يتضح السبب، لكن مسار حياته لم يكن سهلاً.
لفت لاعب فريق ميلان ماريو بالوتيلي انتباه المصورين عندما بدأ بالبكاء بعد استبداله في مباراة ضد فريق نابولي، السبت.