ليست مهمة سهلة.. هذا هو سباق الخيول الأطول في العالم
تشهد أرض جنكيز خان كل عام سباق الخيول الأطول في العالم، إذ ينطلق السباق من السهول المنغولية، كل عام، وسجل عام 2011 أنه أطول سباق للخيول في العالم.
وفازت المراهقة البريطانية لارا بالمر، التي بلغت من العمر 19 عاماً في سباق العام الماضي الذي لأقيم في أغسطس/آب، لتكون أول أنثى تفوز بالسباق الشاق.
ولا توجد معالم محددة تشير إلى مسار السباق، إذ يتوجب على المتسابقين أن يستخدموا البوصلة أو خدمة الأقمار الصناعية "GPS" للانتقال بالمعالم الجغرافية بين منطقة استراحة وأخرى.
وتوجد مناطق للراحة خلال رحلتهم في مسار السباق الذي يمتد لمسافة 1000 كيلومتر.
إذ تتسم طبيعة السباق بنظام الرسول الذي كان يسافر فيه الفارس ممتطياً حصانه لأيام طويلة، ويتوقف فقط للراحة، وتبادل الخيول، أو إعطاء الرسالة إلى متسابق آخر.
وأسس الزعيم المنغولي جنكيز خان، بين العامين 1162 و1227، ما يسمى بسباق "أورتو"، مستوحياً الخدمة البريدية الرائدة في الإمبراطورية المنغولية.
تشهد أرض جنكيز خان كل عام سباق الخيول الأطول في العالم، إذ ينطلق السباق من السهول المنغولية، كل عام، وسجل عام 2011 أنه أطول سباق للخيول في العالم.
وفازت المراهقة البريطانية لارا بالمر، التي بلغت من العمر 19 عاماً في سباق العام الماضي الذي لأقيم في أغسطس/آب، لتكون أول أنثى تفوز بالسباق الشاق.
ولا توجد معالم محددة تشير إلى مسار السباق، إذ يتوجب على المتسابقين أن يستخدموا البوصلة أو خدمة الأقمار الصناعية "GPS" للانتقال بالمعالم الجغرافية بين منطقة استراحة وأخرى.
وتوجد مناطق للراحة خلال رحلتهم في مسار السباق الذي يمتد لمسافة 1000 كيلومتر.
إذ تتسم طبيعة السباق بنظام الرسول الذي كان يسافر فيه الفارس ممتطياً حصانه لأيام طويلة، ويتوقف فقط للراحة، وتبادل الخيول، أو إعطاء الرسالة إلى متسابق آخر.
وأسس الزعيم المنغولي جنكيز خان، بين العامين 1162 و1227، ما يسمى بسباق "أورتو"، مستوحياً الخدمة البريدية الرائدة في الإمبراطورية المنغولية.
تشهد أرض جنكيز خان كل عام سباق الخيول الأطول في العالم، إذ ينطلق السباق من السهول المنغولية، كل عام، وسجل عام 2011 أنه أطول سباق للخيول في العالم.