تجدد الجدل حول منح قطر تنظيم كأس العالم لعام 2022
أنكر نائب رئيس الاتحاد العالمي لكرة القدم، جاك وارنر ادعاءات باستلامه أموال من مسؤولي كرة القدم القطريين بعد فوز قطر بقرعة استضافتها لكأس العالم لعام 2022 ووصفها بأنها ادعاءات "حمقاء"، استقال وارنر من منصبه عام 2011 بعد اتهامه بقبول رشاوٍ.
ولكن إن تأكدت ادعاءات صحيفة صاندي تايمز فإن توقيت لإقامة المباريات لن يشكل السؤال الأكبر.
التكلفة والتكنولوجيا لم ترتبطا للتخطيط التام لهذه المشاريع.
وللتغلب على الحر الشديد في الإمارة سيحوي كل منها على أنظمة تكييف للملعب ومنصات المشاهدة.
وقد خططت قطر لعدة مشاريع ليتم تحضيرها قبيل استضافتها لكأس العالم عام 2022 منها بناء ملاعب رياضية يمكنها منافسة الأفضل بالعالم.
حقوق لاعبي الكرة كان موضوعاً ثالثاً طرح في قطر، خاصة مع قضية اللاعب الفرنسي من أصل جزائري، زهير بلونيس.
هذا وقد ركز الاتحاد الكونفدرالي لتجارة العالمية على نقد قانون الرعاية القطري للعمال الأجانب، الذي عمل على ربطهم بمرؤوسيهم بشكل عرضهم للاستغلال سابقاً، كما أشارت اتحاد التجارة إلى نسبة الوفيات بين العمالة الأجنبية وظروف العمل خلال فترة الصيف التي قد تبلغ فيها الحرارة 50 درجة مئوية.
لكن المناخ الحار لم يكن أساس الجدل الوحيد، إذ أثيرت ضجة حول حقوق العمالة الأجنبية، ليزداد الضغط على كل من الفيفا وقطر، خاصة مع العمال الذين يشكلون 90 في المائة من نسبة السكان في الإمارة.
هذا وقد أكد الفيفا، تحت إدارته الحالية من قبل سيب بلاتر، بأن الوقت الذي ستقام غيه مباريات كأس العالم في قطر سيحدد بعد ألعاب كأس العالم لعام 2014 والمقامة في البرازيل.
وتلقى العديد من المسؤولين في الفيفا للضغط بعد هذا إعلان استضافة قطر لمباريات الكأس، خاصة في موضوع المناخ الحار في الإمارة والذي أثير الجدل حوله، خاصة مع استضافة المباريات خلال فترة الصيف، إذ أشار حينها الأمين العام للفيفا جيرومي فالكي إلى أن الدورة ستغير موعدها لتقام في الفترة ما بين نوفمبر/تشرين ثاني ويناير/كانون ثاني لعام 2022.
هذا وقد سلط الضوء على الإمارة الخليجية بعد إعلان عام 2010 لاستضافتها لكأس العالم الذي يفترض بأن يقام عام 2022.
أنكر نائب رئيس الاتحاد العالمي لكرة القدم، جاك وارنر ادعاءات باستلامه أموال من مسؤولي كرة القدم القطريين بعد فوز قطر بقرعة استضافتها لكأس العالم لعام 2022 ووصفها بأنها ادعاءات "حمقاء"، استقال وارنر من منصبه عام 2011 بعد اتهامه بقبول رشاوٍ.
ولكن إن تأكدت ادعاءات صحيفة صاندي تايمز فإن توقيت لإقامة المباريات لن يشكل السؤال الأكبر.
التكلفة والتكنولوجيا لم ترتبطا للتخطيط التام لهذه المشاريع.
وللتغلب على الحر الشديد في الإمارة سيحوي كل منها على أنظمة تكييف للملعب ومنصات المشاهدة.
وقد خططت قطر لعدة مشاريع ليتم تحضيرها قبيل استضافتها لكأس العالم عام 2022 منها بناء ملاعب رياضية يمكنها منافسة الأفضل بالعالم.
حقوق لاعبي الكرة كان موضوعاً ثالثاً طرح في قطر، خاصة مع قضية اللاعب الفرنسي من أصل جزائري، زهير بلونيس.
هذا وقد ركز الاتحاد الكونفدرالي لتجارة العالمية على نقد قانون الرعاية القطري للعمال الأجانب، الذي عمل على ربطهم بمرؤوسيهم بشكل عرضهم للاستغلال سابقاً، كما أشارت اتحاد التجارة إلى نسبة الوفيات بين العمالة الأجنبية وظروف العمل خلال فترة الصيف التي قد تبلغ فيها الحرارة 50 درجة مئوية.
لكن المناخ الحار لم يكن أساس الجدل الوحيد، إذ أثيرت ضجة حول حقوق العمالة الأجنبية، ليزداد الضغط على كل من الفيفا وقطر، خاصة مع العمال الذين يشكلون 90 في المائة من نسبة السكان في الإمارة.
هذا وقد أكد الفيفا، تحت إدارته الحالية من قبل سيب بلاتر، بأن الوقت الذي ستقام غيه مباريات كأس العالم في قطر سيحدد بعد ألعاب كأس العالم لعام 2014 والمقامة في البرازيل.
وتلقى العديد من المسؤولين في الفيفا للضغط بعد هذا إعلان استضافة قطر لمباريات الكأس، خاصة في موضوع المناخ الحار في الإمارة والذي أثير الجدل حوله، خاصة مع استضافة المباريات خلال فترة الصيف، إذ أشار حينها الأمين العام للفيفا جيرومي فالكي إلى أن الدورة ستغير موعدها لتقام في الفترة ما بين نوفمبر/تشرين ثاني ويناير/كانون ثاني لعام 2022.
هذا وقد سلط الضوء على الإمارة الخليجية بعد إعلان عام 2010 لاستضافتها لكأس العالم الذي يفترض بأن يقام عام 2022.
أنكر نائب رئيس الاتحاد العالمي لكرة القدم، جاك وارنر ادعاءات باستلامه أموال من مسؤولي كرة القدم القطريين بعد فوز قطر بقرعة استضافتها لكأس العالم لعام 2022 ووصفها بأنها ادعاءات "حمقاء"، استقال وارنر من منصبه عام 2011 بعد اتهامه بقبول رشاوٍ.