إلى من تتجه الأنظار في كل منتخب؟ ... نجوم في أرض البرازيل 2014 !
يعد نيمار أحد أصغر اللاعبين في المنتخب البرازيل التي تستضيف كأس العالم لعام 2014، وقد لعب لصالح ريال مدريد في أول عقد احترافي له بعمر 17 عاماً، قبل أن يلعب لصالح برشلونة، الشاب بعمر 22 عاماً الآن سجل 31 هدفاً خلال 48 ظهور له مع منتخب البرازيل، وخلّف عدم مشاركته في كأس العالم لعام 2010 جدلاً واسعاً.
قد لا يحظى بأهداف كبيرة لكن لاعب فريق أجاكس يمتاز باللعب في خط الوسط، ومع خروج كيفن ستروتمان من المنتخب الهولندي يتوقع بأن نشهد مزيداً من تميزه لصالح بلاده.
يعد هذا اللاعب أكبر هداف لمنتخب أستراليا وأكبرهم سناً، انضم بعد موسمه الثامن في الدوري الإنجليزي الممتاز مع فريق إفرتون، إلى فريق نيويورك ريد بوز بأمريكا، ولحسن حظ المنتخب الأسترالي فإن مهارته تحسنت خلال لعبه في الولايات المتحدة.
تمكن هذا اللاعب من المشاركة بمباريات كأس العالم عام 1998، ولكن حذار من مناداته بالعجوز إذ سيعمل على ردها لكم، اللاعب الذي يبلغ من العمر 33 عاماً يحمل في جعبته مشاركتين بمباريات كأس العالم و56 هدفاً بـ 117مواجهة مع المنتخب إضافة إلى أكثر من 300 هدف بلعبه مع روسيا وإيطاليا وإسبانيا وإنجلترا.
يلعب بيتاشور في خط الدفاع بالمنتخب الإيراني، إذ يشكل سلاحاً ذا حدين مع قدراته الدفاعية والهجومية.
يتوقع أن يصبح هذا اللاعب نجماً كبيراً لفرنسا في المستقبل وسيظهر في أحد أكثر نوادي كأس العالم مهارة ليغذي لاعبي الهجوم بفرص هجوم خطيرة.
يشتهر لاعب الهجوم هذا بسرعته ونظرته وإبداعه، لدرجة يمكن فيها لكاجاوا (25 عاماً) أن ينضم لأي ناد، لكن نادي مانشستر يونايتد لم يستغل قدراته ليظهر في 18 مباراة فقط، ولم يحظ بفرصة لإظهار مهاراته إذ لم يتمكن من تسجيل أي هدف وساعد في تسجيل ثلاثة، لكن سيتوجب عليه أن يصقل مهاراته إن رغب بالتميز خلال لعبه مع اليابان.
قد يكون لاعباً سابقاً لكن بخبرته واستلامه لمنصب فريق إل تري، أبهر هذا المدير الجميع بعد مباراة المكسيك ضد نيوزيلندا بتسعة أهداف مقابل ثلاثة ليتأهل لكأس العالم، بعد خسارات متتالية لخمسة مدربين تلوا استلام المنصب من خافيير أغواير الذي طرد من إدارة المنتخب المكسيكي بعد مباريات كأس العالم لعام 2010.
يتميز منتخب الأرجنتين بتشكيلته بالناحيتين الدفاعية والهجومية، تمريرات دي ماريا يمكن أن تبرزه كنجم في خط الوسط لصالح ريال مدريد، إذ عمل على المساعدة بتحقيق 87 هدفاً يضاف إليها 36 هدفاً خلال السنوات الأربع التي لعب بها لصالح النادي الإسباني.
إن معظم لاعبي بلجيكا هم من صغار السن، لكنهم ليسوا أصغر من الشاب المعجرة (19 عاماً) الذي يلعب لصالح مانشستر يونايتد، لكن اللاعب سيشارك للمرة الأولى في كأس العالم بمحيط من نجوم الكرة من حوله، وبعمر 18 عاماً تمكن من تسجيل هدفين ساعدا مانشستر يونايتد على التقدم والفوز على ساندرلاند، ويقول البعض إنه تمكن بعمر السادسة من تسجيل 17 هدفاً في مباراة للناشئين.
من الممتع مشاهدته خلال لعبه الكرة، وباعتباره لاعباً في فريق فالنسيا إلا أنه يعتبر أكثر لاعبي الجزائر مهارة رغم عمره الذي لا يزدي عن 24 عاماً فقط، إذ يجب على خصومه القلق إزاء سرعته وتحكمه بالكرة وقدرته على التمرير، ومع قلة عدد المهاجمين ذوي الخبرة بالمنتخب الجزائري فإنه بإمكانهم الاستفادة من مهارات هذا اللاعب.
إن رغب المنتخب التشيلي بالتقدم خلال مباريات كأس العالم لعام 2014 يجب على المهاجم الذي يبلغ من العمر 25 عاماً أن يتطور بمهارته التي قادت إلى تسجيل 8 أهداف خلال 11 مباراة بكأس العالم الماضي، وقد لعب لصالح برشلونة عام 2011.
هناك العديد من النجوم في المنتخبات الأفريقية وليس من الأكيد إن تمكن المنتخب الغاني من مجاراة أدائهم، لكن مع لاعب خط الدفاع بواتينغ الذي كان السبب في خروج أمريكا من كأس العالم عام 2010، يمكن تشكيل قوة دفاعية وتمريرية.
رغم إجرائه لعملية جراحية بركبته أشار مدربه أوسكار تاباريز إلى أنه لا يمكنه التأكد من أن هدّافه سيتمكن من اللعب، وإن لم يلعب يوجد بدلاء عنه، ولكن ليس بمثل إنجازاته التي تتضمن إحراز 31 هدفاً لصالح ليفربول خلال هذا الموسم.
يعرف بسخريته وبأسلوبه التمردي مع خصومه ومع جماهيرهم، كما أنه أهان مديره، وقبل فترة وضع اليد الخاطئة على صدره خلال النشيد الوطني لبلاده، ولكن مع كل هذا يعتبر لاعب دفاع أثبت وجوده منذ انضمامه إلى الدوري الإنجليزي الممتاز عام 2012.
يعرف هذا اللاعب بإبداعه وثباته بتمرير الكرة ونظرته لتوقع الأهداف، وتوكل إليه الإكوادور مهمة البدء بعملية الهجوم، لكن الفريق سيضطر إلى تقوية دفاعه الضعيف.
لا تملك سويسرا خط هجوم جيد، ولكن قد يتغير هذا مع بروز اسم هذا اللاعب (22 عاماً)، رغم وجود لاعبين مثل فرانك ريبيري، وارين روبين، وتوماس ميولر، الذين يشاركونه بفريق بايرن ميونيخ.
قد لا يكون اسمه وارداً ضمن قائمة أبرز لاعبي إنجلترا لكنه سجل 10 أهداف، وساعد في تحقيق ستة منها هذا الموسم، وبكونه كابتن الفريق أظهر قيادة ساعدت بصقل مواهبه الأخرى في تمرير الكرة والمراوغة بها.
يقول هذا اللاعب إنه كان سيعتبر أفضل لاعب بالعالم لو لم يكن أفريقياً وفقاً لمدونته، ويلعب توري في خط الدفاع ولديه تحكم عال بالكرة ويعرف كيف يوجهها إلى الشبكة، حقق 20 هدفاً لمانشستر سيتي.
لم يكن هذا اللاعب متأكداً من مشاركته بمباريات كأس العالم، لكنه أثبت جدارته بها، إذ يمكن لهذا اللاعب أن يسجل هدفاً في كل مباراة كمعدل له.
المنتخب الألماني، مثل الإيطالي، مليء بنجوم الكرة خاصة في خط الوسط، وهذا اللاعب سيكون في أذهان خصومه مع قدرته الهجومية، وسيحتفل اللاعب بعيده الـ 36 قبل أيام من بدء مباريات كأس العالم، حقق هذا اللاعب 14 هدفاً خلال مشاركته بكأس العالم بفارق هدف واحد من خصمه رونالدو، ليس كريستيانو، بل رونالدو البرازيلي.
بعد أن كان طالباً بمرتبة الشرف بعامه الدراسي الأول في جامعة ساينت لويس، لعب فيداد لفرنسا وألمانيا قبل انضمامه لمنتخب الأرجنتين، بوندسليغا.
امتاز موسى عندما كان يبلغ من العمر 21 عاماً، بالسرعة لكن كان له صيت بإضاعة فرص ثمينة لتحقيق الأهداف، إذ تمكن من تسجيل خمسة أهداف فقط خلال 37 مباراة له مع المنتخب النيجيري، ومع وجود لاعبين جيدين في خط الوسط فإن قدر نيجيريا يعتمد على هذا اللاعب وزملائه بخط الهجوم.
المنتخب الإيطالي مليء بعدد من أمهر لاعبي الكرة بالعالم، منهم جيانلويجي بوفون، وجورجيو تشيليني، وأندريا بيرلو، لكن بالوتيلي نجم إي سي ميلان (23 عاماً) يحب إضفاء عنصر من الدراما، ولديه مهارات كروية جدية يمكنها أن تفيد المنتخب الإيطالي خلال التحدي المقبل.
قد يبدو صغيراً للغاية لكن أعوامه الـ 22 لا تتجسد بلعبه، إذ تم تشبيه لعبه بالكولومبي كارلوس فالديراما، وقبل بلوغه 19 عاماً انضم اللاعب إلى فريق بورتو، حيث لعب لثلاثة مواسم قبل أن تدقع موناكو 61 مليون دولار لنقله، إذ أحرز 10 أهداف وساعد في إحراز 12 هدفاً لصالح فرنسا هذا الموسم.
لا تملك اليونان لاعبين ليشكلوا نجوماً على المسرح العالمي للكرة، ولا هدافين بارزين، لذا سيكون من الملفت مراقبة أداء جيكاس (34 عاماً) في مجموعة ضعيفة مقارنة بغيرها، وبخبرة ضخمة بلعبه مع تركيا وإسبانيا وألمانيا وإنجلترا واليونان و بـ 24 هدفاً عالمياً، لديه فرصة لتغيير مجريات الأحداث.
قد يكون من الصعب انتقاء لاعب من بين النخبة في الكرة العالمية وبالأخص في دوري أبطال أوروبا، اللاعب الذي ولد بالبرازيل تنافست إسبانيا والمنتخب المستضيف لكأس العالم للحصول عليه، وتغلب مؤخراً على إصابة بالفخذ.
يقول هذا اللاعب،23 عاماً، إنه يتشرف بلبس القميص ذي الرقم واحد، الذي ارتداه من قبل تاب توماس، وكلوديو رينا، ولاندون دونوفان، ومع خروج الأخير بشكل مفاجئ من تركيبة المنتخب الأمريكي والذي كان يعتبر الهداف الأول للفريق، فإنه يوجد حمل كبير عليه، لكنه يتسم بالذكاء والسرعة.
كريستيانو رونالدو ليس النجم الوحيد للبرتغال، ولكن يمكن أن تحتاج البرتغال إلى السرعة والإبداع، وهنا يأتي دور ناني، الذي لعب في مانشستر يونايتد، ومع خط وسط ضعيف للبرتغال سيتوجب عليه مضاعفة جهوده.
أبقوا أعينكم مفتوحة على هذا اللاعب (21 عاماً)، إذ وقع عقداً مع أرسينال بعمر 18 عاما، وقد لعب مؤقتاً لثلاثة أعوام لصالح نواد فرنسية وإسبانية ويونانية.
لماذا يجب الانتباه لأداء هذا اللاعب الذي يبلغ من العمر 22 عاماً؟ لأن اختياره من قبل المدرب كابيلو عوضاً عن اختيار الموهوب أندريه أرشافين، وبافيل بوغربنياك، يدعو للتساؤل حول موهبته الفعلية، وفيما لو تمكن من الصمود.
هو كابتن فريق المنتخب الكرواتي، ويحترف اللعب لصالح فريق شاختار دونيتسك الذي يبعد ملعبه ساعة من الحدود الروسية الأوكرانية، حاول ناديا تشيلسي، وبيرن ميونيخ، توظيف مهارة اللاعب ورؤيته في تسجيل الأهداف، إلا أنه قال إن قلبه اتجه للبقاء في أوكرانيا.
يعد نيمار أحد أصغر اللاعبين في المنتخب البرازيل التي تستضيف كأس العالم لعام 2014، وقد لعب لصالح ريال مدريد في أول عقد احترافي له بعمر 17 عاماً، قبل أن يلعب لصالح برشلونة، الشاب بعمر 22 عاماً الآن سجل 31 هدفاً خلال 48 ظهور له مع منتخب البرازيل، وخلّف عدم مشاركته في كأس العالم لعام 2010 جدلاً واسعاً.
قد لا يحظى بأهداف كبيرة لكن لاعب فريق أجاكس يمتاز باللعب في خط الوسط، ومع خروج كيفن ستروتمان من المنتخب الهولندي يتوقع بأن نشهد مزيداً من تميزه لصالح بلاده.
يعد هذا اللاعب أكبر هداف لمنتخب أستراليا وأكبرهم سناً، انضم بعد موسمه الثامن في الدوري الإنجليزي الممتاز مع فريق إفرتون، إلى فريق نيويورك ريد بوز بأمريكا، ولحسن حظ المنتخب الأسترالي فإن مهارته تحسنت خلال لعبه في الولايات المتحدة.
تمكن هذا اللاعب من المشاركة بمباريات كأس العالم عام 1998، ولكن حذار من مناداته بالعجوز إذ سيعمل على ردها لكم، اللاعب الذي يبلغ من العمر 33 عاماً يحمل في جعبته مشاركتين بمباريات كأس العالم و56 هدفاً بـ 117مواجهة مع المنتخب إضافة إلى أكثر من 300 هدف بلعبه مع روسيا وإيطاليا وإسبانيا وإنجلترا.
يلعب بيتاشور في خط الدفاع بالمنتخب الإيراني، إذ يشكل سلاحاً ذا حدين مع قدراته الدفاعية والهجومية.
يتوقع أن يصبح هذا اللاعب نجماً كبيراً لفرنسا في المستقبل وسيظهر في أحد أكثر نوادي كأس العالم مهارة ليغذي لاعبي الهجوم بفرص هجوم خطيرة.
يشتهر لاعب الهجوم هذا بسرعته ونظرته وإبداعه، لدرجة يمكن فيها لكاجاوا (25 عاماً) أن ينضم لأي ناد، لكن نادي مانشستر يونايتد لم يستغل قدراته ليظهر في 18 مباراة فقط، ولم يحظ بفرصة لإظهار مهاراته إذ لم يتمكن من تسجيل أي هدف وساعد في تسجيل ثلاثة، لكن سيتوجب عليه أن يصقل مهاراته إن رغب بالتميز خلال لعبه مع اليابان.
قد يكون لاعباً سابقاً لكن بخبرته واستلامه لمنصب فريق إل تري، أبهر هذا المدير الجميع بعد مباراة المكسيك ضد نيوزيلندا بتسعة أهداف مقابل ثلاثة ليتأهل لكأس العالم، بعد خسارات متتالية لخمسة مدربين تلوا استلام المنصب من خافيير أغواير الذي طرد من إدارة المنتخب المكسيكي بعد مباريات كأس العالم لعام 2010.
يتميز منتخب الأرجنتين بتشكيلته بالناحيتين الدفاعية والهجومية، تمريرات دي ماريا يمكن أن تبرزه كنجم في خط الوسط لصالح ريال مدريد، إذ عمل على المساعدة بتحقيق 87 هدفاً يضاف إليها 36 هدفاً خلال السنوات الأربع التي لعب بها لصالح النادي الإسباني.
إن معظم لاعبي بلجيكا هم من صغار السن، لكنهم ليسوا أصغر من الشاب المعجرة (19 عاماً) الذي يلعب لصالح مانشستر يونايتد، لكن اللاعب سيشارك للمرة الأولى في كأس العالم بمحيط من نجوم الكرة من حوله، وبعمر 18 عاماً تمكن من تسجيل هدفين ساعدا مانشستر يونايتد على التقدم والفوز على ساندرلاند، ويقول البعض إنه تمكن بعمر السادسة من تسجيل 17 هدفاً في مباراة للناشئين.
من الممتع مشاهدته خلال لعبه الكرة، وباعتباره لاعباً في فريق فالنسيا إلا أنه يعتبر أكثر لاعبي الجزائر مهارة رغم عمره الذي لا يزدي عن 24 عاماً فقط، إذ يجب على خصومه القلق إزاء سرعته وتحكمه بالكرة وقدرته على التمرير، ومع قلة عدد المهاجمين ذوي الخبرة بالمنتخب الجزائري فإنه بإمكانهم الاستفادة من مهارات هذا اللاعب.
إن رغب المنتخب التشيلي بالتقدم خلال مباريات كأس العالم لعام 2014 يجب على المهاجم الذي يبلغ من العمر 25 عاماً أن يتطور بمهارته التي قادت إلى تسجيل 8 أهداف خلال 11 مباراة بكأس العالم الماضي، وقد لعب لصالح برشلونة عام 2011.
هناك العديد من النجوم في المنتخبات الأفريقية وليس من الأكيد إن تمكن المنتخب الغاني من مجاراة أدائهم، لكن مع لاعب خط الدفاع بواتينغ الذي كان السبب في خروج أمريكا من كأس العالم عام 2010، يمكن تشكيل قوة دفاعية وتمريرية.
رغم إجرائه لعملية جراحية بركبته أشار مدربه أوسكار تاباريز إلى أنه لا يمكنه التأكد من أن هدّافه سيتمكن من اللعب، وإن لم يلعب يوجد بدلاء عنه، ولكن ليس بمثل إنجازاته التي تتضمن إحراز 31 هدفاً لصالح ليفربول خلال هذا الموسم.
يعرف بسخريته وبأسلوبه التمردي مع خصومه ومع جماهيرهم، كما أنه أهان مديره، وقبل فترة وضع اليد الخاطئة على صدره خلال النشيد الوطني لبلاده، ولكن مع كل هذا يعتبر لاعب دفاع أثبت وجوده منذ انضمامه إلى الدوري الإنجليزي الممتاز عام 2012.
يعرف هذا اللاعب بإبداعه وثباته بتمرير الكرة ونظرته لتوقع الأهداف، وتوكل إليه الإكوادور مهمة البدء بعملية الهجوم، لكن الفريق سيضطر إلى تقوية دفاعه الضعيف.
لا تملك سويسرا خط هجوم جيد، ولكن قد يتغير هذا مع بروز اسم هذا اللاعب (22 عاماً)، رغم وجود لاعبين مثل فرانك ريبيري، وارين روبين، وتوماس ميولر، الذين يشاركونه بفريق بايرن ميونيخ.
قد لا يكون اسمه وارداً ضمن قائمة أبرز لاعبي إنجلترا لكنه سجل 10 أهداف، وساعد في تحقيق ستة منها هذا الموسم، وبكونه كابتن الفريق أظهر قيادة ساعدت بصقل مواهبه الأخرى في تمرير الكرة والمراوغة بها.
يقول هذا اللاعب إنه كان سيعتبر أفضل لاعب بالعالم لو لم يكن أفريقياً وفقاً لمدونته، ويلعب توري في خط الدفاع ولديه تحكم عال بالكرة ويعرف كيف يوجهها إلى الشبكة، حقق 20 هدفاً لمانشستر سيتي.
لم يكن هذا اللاعب متأكداً من مشاركته بمباريات كأس العالم، لكنه أثبت جدارته بها، إذ يمكن لهذا اللاعب أن يسجل هدفاً في كل مباراة كمعدل له.
المنتخب الألماني، مثل الإيطالي، مليء بنجوم الكرة خاصة في خط الوسط، وهذا اللاعب سيكون في أذهان خصومه مع قدرته الهجومية، وسيحتفل اللاعب بعيده الـ 36 قبل أيام من بدء مباريات كأس العالم، حقق هذا اللاعب 14 هدفاً خلال مشاركته بكأس العالم بفارق هدف واحد من خصمه رونالدو، ليس كريستيانو، بل رونالدو البرازيلي.
بعد أن كان طالباً بمرتبة الشرف بعامه الدراسي الأول في جامعة ساينت لويس، لعب فيداد لفرنسا وألمانيا قبل انضمامه لمنتخب الأرجنتين، بوندسليغا.
امتاز موسى عندما كان يبلغ من العمر 21 عاماً، بالسرعة لكن كان له صيت بإضاعة فرص ثمينة لتحقيق الأهداف، إذ تمكن من تسجيل خمسة أهداف فقط خلال 37 مباراة له مع المنتخب النيجيري، ومع وجود لاعبين جيدين في خط الوسط فإن قدر نيجيريا يعتمد على هذا اللاعب وزملائه بخط الهجوم.
المنتخب الإيطالي مليء بعدد من أمهر لاعبي الكرة بالعالم، منهم جيانلويجي بوفون، وجورجيو تشيليني، وأندريا بيرلو، لكن بالوتيلي نجم إي سي ميلان (23 عاماً) يحب إضفاء عنصر من الدراما، ولديه مهارات كروية جدية يمكنها أن تفيد المنتخب الإيطالي خلال التحدي المقبل.
قد يبدو صغيراً للغاية لكن أعوامه الـ 22 لا تتجسد بلعبه، إذ تم تشبيه لعبه بالكولومبي كارلوس فالديراما، وقبل بلوغه 19 عاماً انضم اللاعب إلى فريق بورتو، حيث لعب لثلاثة مواسم قبل أن تدقع موناكو 61 مليون دولار لنقله، إذ أحرز 10 أهداف وساعد في إحراز 12 هدفاً لصالح فرنسا هذا الموسم.
لا تملك اليونان لاعبين ليشكلوا نجوماً على المسرح العالمي للكرة، ولا هدافين بارزين، لذا سيكون من الملفت مراقبة أداء جيكاس (34 عاماً) في مجموعة ضعيفة مقارنة بغيرها، وبخبرة ضخمة بلعبه مع تركيا وإسبانيا وألمانيا وإنجلترا واليونان و بـ 24 هدفاً عالمياً، لديه فرصة لتغيير مجريات الأحداث.
قد يكون من الصعب انتقاء لاعب من بين النخبة في الكرة العالمية وبالأخص في دوري أبطال أوروبا، اللاعب الذي ولد بالبرازيل تنافست إسبانيا والمنتخب المستضيف لكأس العالم للحصول عليه، وتغلب مؤخراً على إصابة بالفخذ.
يقول هذا اللاعب،23 عاماً، إنه يتشرف بلبس القميص ذي الرقم واحد، الذي ارتداه من قبل تاب توماس، وكلوديو رينا، ولاندون دونوفان، ومع خروج الأخير بشكل مفاجئ من تركيبة المنتخب الأمريكي والذي كان يعتبر الهداف الأول للفريق، فإنه يوجد حمل كبير عليه، لكنه يتسم بالذكاء والسرعة.
كريستيانو رونالدو ليس النجم الوحيد للبرتغال، ولكن يمكن أن تحتاج البرتغال إلى السرعة والإبداع، وهنا يأتي دور ناني، الذي لعب في مانشستر يونايتد، ومع خط وسط ضعيف للبرتغال سيتوجب عليه مضاعفة جهوده.
أبقوا أعينكم مفتوحة على هذا اللاعب (21 عاماً)، إذ وقع عقداً مع أرسينال بعمر 18 عاما، وقد لعب مؤقتاً لثلاثة أعوام لصالح نواد فرنسية وإسبانية ويونانية.
لماذا يجب الانتباه لأداء هذا اللاعب الذي يبلغ من العمر 22 عاماً؟ لأن اختياره من قبل المدرب كابيلو عوضاً عن اختيار الموهوب أندريه أرشافين، وبافيل بوغربنياك، يدعو للتساؤل حول موهبته الفعلية، وفيما لو تمكن من الصمود.
هو كابتن فريق المنتخب الكرواتي، ويحترف اللعب لصالح فريق شاختار دونيتسك الذي يبعد ملعبه ساعة من الحدود الروسية الأوكرانية، حاول ناديا تشيلسي، وبيرن ميونيخ، توظيف مهارة اللاعب ورؤيته في تسجيل الأهداف، إلا أنه قال إن قلبه اتجه للبقاء في أوكرانيا.
يعد نيمار أحد أصغر اللاعبين في المنتخب البرازيل التي تستضيف كأس العالم لعام 2014، وقد لعب لصالح ريال مدريد في أول عقد احترافي له بعمر 17 عاماً، قبل أن يلعب لصالح برشلونة، الشاب بعمر 22 عاماً الآن سجل 31 هدفاً خلال 48 ظهور له مع منتخب البرازيل، وخلّف عدم مشاركته في كأس العالم لعام 2010 جدلاً واسعاً.