العناية بحوافر الخيل.. صناعة دقيقة.. لها تقاليدها وفنونها وأبطالها
بيطار الخيول يمضي سنين عدة وهو يتعلم كيفية تشكيل حوافر وحدوات الخيل. وهذا بيطار خيول من هاوسهولد كافالري وهو يستعد لحفل الزفاف الملكي عام 2011 بين نجلي ولي العهد البريطاني الأمير ويليام وكيت ميدلتون.
بياطرة خيل بريطانيين بعد فوزهم بألقاب العالم في البطولة التي بدأت قبل ثلاثة عقود.
يجب على المتنافسين في بطولة العالم أن يعملوا خلال مدة معينة أمام لجنة من القضاة. ولا يزيد عدد المتنافسين عن الستين.
كالغاري ستامبيد واحد من أشهر مسابقات الفروسية في العالم ويعقد سنويا في يوليو/ تموز في مدينة كندا، حيث يستضيف بطولة العالم السنوية لبياطرة الخيل.
ويمكن لهذه المهنة أن تكون رياضة في حد ذاتها. هنا بياطرة في عرض غريت يوركشاير يتنافسون مع بعضهم في صنع الحدوات.
هايدن برايس بيطار خيل يعمل مع أفضل الفرسان في بريطانيا. وقد ساعد فريق GB لوصول الأولومبياد في سباق قفز الحواجز والترويض في لندن عام 2012
وجدت هذه المهنة كوظيفة ونوع من أنواع الفن منذ آلاف السنين، وتتضمن مهارات عدة كالحدادة والفروسية. وهذه صورة أرشيفية يظهر بيطار وهو يعمل في قرية جبلية في غواتيمالا عام 1950
هذه المهنة محفوفة بالمخاطر في ظل شعبيتها وأسلوب ممارستها في الهواء، خصوصاً أن البيطار معرض لخطر الإصابة خلال عنايته بالخيل.
هذه حدوة خيل السباق مصنوعة من مادة الألومينوم خفيف الوزن، ليتمكن الحصان من الركض بشكل جيد وبسرعة. ولكن حدوات الألومنيوم تتلف بسرعة.
هناك العديد من أصناف حدوة الخيل، كل واحدة مصممة بشروط محددة. وهنا بيطار الخيول يعد حدوة خيل لتناسب الثلج قبل سباق على بحيرة متجمدة بالقرب من سانت موريتز.
يستخدم لهذه الغاية مجموعة من الأدوات مثل السكاكين والكماشات والمبارد والملاقط لتجهيز حوافر وحدوات الخيل، ومن ثم يتم وضع الحذاء الساخن على الحافر.
تقوم مهنة البيطار على أساس اختيار الحدوات الملائمة بدقة لحوافر الخيل من بين آلاف الأصناف المتوفرة، وضرورة التأكد من تطابقها مع القياسات المطلوبة
بيطار الخيول يمضي سنين عدة وهو يتعلم كيفية تشكيل حوافر وحدوات الخيل. وهذا بيطار خيول من هاوسهولد كافالري وهو يستعد لحفل الزفاف الملكي عام 2011 بين نجلي ولي العهد البريطاني الأمير ويليام وكيت ميدلتون.
بياطرة خيل بريطانيين بعد فوزهم بألقاب العالم في البطولة التي بدأت قبل ثلاثة عقود.
يجب على المتنافسين في بطولة العالم أن يعملوا خلال مدة معينة أمام لجنة من القضاة. ولا يزيد عدد المتنافسين عن الستين.
كالغاري ستامبيد واحد من أشهر مسابقات الفروسية في العالم ويعقد سنويا في يوليو/ تموز في مدينة كندا، حيث يستضيف بطولة العالم السنوية لبياطرة الخيل.
ويمكن لهذه المهنة أن تكون رياضة في حد ذاتها. هنا بياطرة في عرض غريت يوركشاير يتنافسون مع بعضهم في صنع الحدوات.
هايدن برايس بيطار خيل يعمل مع أفضل الفرسان في بريطانيا. وقد ساعد فريق GB لوصول الأولومبياد في سباق قفز الحواجز والترويض في لندن عام 2012
وجدت هذه المهنة كوظيفة ونوع من أنواع الفن منذ آلاف السنين، وتتضمن مهارات عدة كالحدادة والفروسية. وهذه صورة أرشيفية يظهر بيطار وهو يعمل في قرية جبلية في غواتيمالا عام 1950
هذه المهنة محفوفة بالمخاطر في ظل شعبيتها وأسلوب ممارستها في الهواء، خصوصاً أن البيطار معرض لخطر الإصابة خلال عنايته بالخيل.
هذه حدوة خيل السباق مصنوعة من مادة الألومينوم خفيف الوزن، ليتمكن الحصان من الركض بشكل جيد وبسرعة. ولكن حدوات الألومنيوم تتلف بسرعة.
هناك العديد من أصناف حدوة الخيل، كل واحدة مصممة بشروط محددة. وهنا بيطار الخيول يعد حدوة خيل لتناسب الثلج قبل سباق على بحيرة متجمدة بالقرب من سانت موريتز.
يستخدم لهذه الغاية مجموعة من الأدوات مثل السكاكين والكماشات والمبارد والملاقط لتجهيز حوافر وحدوات الخيل، ومن ثم يتم وضع الحذاء الساخن على الحافر.
تقوم مهنة البيطار على أساس اختيار الحدوات الملائمة بدقة لحوافر الخيل من بين آلاف الأصناف المتوفرة، وضرورة التأكد من تطابقها مع القياسات المطلوبة
بيطار الخيول يمضي سنين عدة وهو يتعلم كيفية تشكيل حوافر وحدوات الخيل. وهذا بيطار خيول من هاوسهولد كافالري وهو يستعد لحفل الزفاف الملكي عام 2011 بين نجلي ولي العهد البريطاني الأمير ويليام وكيت ميدلتون.