بداية تصفيات أمم إفريقيا.. مخيبة لمصر.. انهيار سوداني.. رائعة للجزائر وواعدة لتونس
رغم الظرف الانتقالي الذي تمر به كرة القدم المصرية إلا أنّ خسارة المنتخب حامل الرقم القياسي في عدد مرات الفوز ببطولة أمم إفريقيا على يد مضيفه السنغالي بهدفين دون مقابل أسالت الكثير من الحبر
أما النتيجة المخيبة للآمال عربيا فهي انهيار منتخب السودان في شوط مباراته الثاني أمام ضيفه الجنوب إفريقي مما جعله يخسر بثلاثة أهداف دون مقابل مما يعقّد من مهمته في التأهل للنهائيات التي ينظمها المغرب بداية العام المقبل
والفوز هو الرسمي الأول لمدرب الجزائر الجديد الفرنسي غوركوف
أما النتيجة العربية الأبرز فهي فوز الجزائر على مضيفتها العنيدة إثيوبيا بهدفين مقابل هدف واحد، مما يجعل من بداية ممثل العرب في المونديال الأخير رائعة
ومن شأن النتيجتين أن تجعلا من مباراة مصر وتونس في القاهرة الأربعاء 10 سبتمبر/أيلول مهمة جدا ومن شأنها تشهد إثارة تتجاوز حتى حماس دربيات شمال إفريقيا ولاسيما بين المنتخبين
وفي نفس المجموعة حولت تونس خسارتها بهدف وحيد أمام ضيفتها بوتسوانا حتى قبل النهاية بربع ساعة إلى فوز بهدفين مقابل هدف. ورغم الصعوبة إلا أنّ الفوز جاء على حساب منتخب ساهم في تعكير وضع المنتخب النونسي قبل سنتين زيادة على كونه أظهر استعادة نسور قرطاج لقوة شخصيتهم التي غابت عنهم في السنتين الماضيتين. والفوز هو الأول الرسمي لتونس تحت قيادة مدربها الجديد البلجيكي جورج ليكينز
رغم الظرف الانتقالي الذي تمر به كرة القدم المصرية إلا أنّ خسارة المنتخب حامل الرقم القياسي في عدد مرات الفوز ببطولة أمم إفريقيا على يد مضيفه السنغالي بهدفين دون مقابل أسالت الكثير من الحبر
أما النتيجة المخيبة للآمال عربيا فهي انهيار منتخب السودان في شوط مباراته الثاني أمام ضيفه الجنوب إفريقي مما جعله يخسر بثلاثة أهداف دون مقابل مما يعقّد من مهمته في التأهل للنهائيات التي ينظمها المغرب بداية العام المقبل
والفوز هو الرسمي الأول لمدرب الجزائر الجديد الفرنسي غوركوف
أما النتيجة العربية الأبرز فهي فوز الجزائر على مضيفتها العنيدة إثيوبيا بهدفين مقابل هدف واحد، مما يجعل من بداية ممثل العرب في المونديال الأخير رائعة
ومن شأن النتيجتين أن تجعلا من مباراة مصر وتونس في القاهرة الأربعاء 10 سبتمبر/أيلول مهمة جدا ومن شأنها تشهد إثارة تتجاوز حتى حماس دربيات شمال إفريقيا ولاسيما بين المنتخبين
وفي نفس المجموعة حولت تونس خسارتها بهدف وحيد أمام ضيفتها بوتسوانا حتى قبل النهاية بربع ساعة إلى فوز بهدفين مقابل هدف. ورغم الصعوبة إلا أنّ الفوز جاء على حساب منتخب ساهم في تعكير وضع المنتخب النونسي قبل سنتين زيادة على كونه أظهر استعادة نسور قرطاج لقوة شخصيتهم التي غابت عنهم في السنتين الماضيتين. والفوز هو الأول الرسمي لتونس تحت قيادة مدربها الجديد البلجيكي جورج ليكينز
رغم الظرف الانتقالي الذي تمر به كرة القدم المصرية إلا أنّ خسارة المنتخب حامل الرقم القياسي في عدد مرات الفوز ببطولة أمم إفريقيا على يد مضيفه السنغالي بهدفين دون مقابل أسالت الكثير من الحبر