تصفيات إفريقيا.. هذه لائحة المتأهلين النهائية "تقريبا" ومصر تطارد المستحيل وتونس والجزائر تريدان الفوز
سيحتاج منتخب مصر إلى معجزة من أجل العودة للمنافسة على كاس أمم إفريقيا التي يحمل رقمها القياسي. إذ لا يحتاج فقط إلى الفوز على تونس المتصدرة على أرضها وأمام جمهورها، وهو الذي لم يقو على ذلك مطلقا في السابق، بل إنه يتعين عليه انتظار أن يخسر جميع من ينافسه على بطاقة أفضل ثالث في جميع المجموعات وهو أمر ينبغي للقدر أن يستجمع كل الاحتمالات ليتحقق.
وفيما يلي المنتخبات التي يرجح تأهلها: غينيا الاستوائية، نيجيريا، غانا، زامبيا، تونس، بوركينا فاسو، مالي، كوت ديفوار، الجزائر، الرأس الأخضر، الغابون، جنوب إفريقيا، السنغال، الكاميرون، غينيا أو أوغندا، الكونغو أو الكونغو الديمقراطية
وينطبق الأمر أيضا على الجزائر التي ضمنت التأهل حيث يتعين عليها المحافظة على تقدمها على مالي التي، في حال تأهلت، ستكون في التصنيف الثاني برصيد 16 نقطة وهو ما يجعل من منتخب الجزائر في التصنيف الثالث برصيد ست نقاط وهو ما سيجعله عرضة لأن يكون في مجموعة قوية.
لكن تونس التي ضمنت التأهل وضمنت التصنيف في المستوى الثاني ستلعب بدورها أيضا من أجل التعادل على الأقل لضمان إقصاء منتخب مصر، الذي سيكون المنافس الأول على لقب بطولة أمم إفريقيا في حال تأهله. وفي حال غيابه سيكون منتخب تونس قد تخلص من منافس قوي في النهائيات التي تنظمها غينيا الاستوائية بعد أسابيع.
واستدعى شوقي غريب الحارس المخضرم عصام الحضري، الذي يعد أكبر لاعب دولي في العالم، لضمان الفوز على تونس التي حققت رقما قياسيا بضمانها المشاركة في النهائيات للمرة الثانية عشرة على التوالي
وباستثناء منتخبات المجموعة الخامسة، فإنّ بقية المجموعات الخمس الأخرى تضم منتخبات يعد وضعها منطقيا وحسابيا أفضل بكثير من منتخب مصر. بحيث مثلا ينبغي أن لا يفوز منتخب الكونغو الديمقراطية على سيراليون وأن تخسر كوت ديفوار على ميدانها أمام الكاميرون وأن لا تخسر السودان أمام الكونغو وأن لا تهزم نيجيريا على ميدانها جنوب إفريقيا، وجميع تلك النتائج غير مرجح أن تتحقق جميعها دفعة واحدة
سيحتاج منتخب مصر إلى معجزة من أجل العودة للمنافسة على كاس أمم إفريقيا التي يحمل رقمها القياسي. إذ لا يحتاج فقط إلى الفوز على تونس المتصدرة على أرضها وأمام جمهورها، وهو الذي لم يقو على ذلك مطلقا في السابق، بل إنه يتعين عليه انتظار أن يخسر جميع من ينافسه على بطاقة أفضل ثالث في جميع المجموعات وهو أمر ينبغي للقدر أن يستجمع كل الاحتمالات ليتحقق.
وفيما يلي المنتخبات التي يرجح تأهلها: غينيا الاستوائية، نيجيريا، غانا، زامبيا، تونس، بوركينا فاسو، مالي، كوت ديفوار، الجزائر، الرأس الأخضر، الغابون، جنوب إفريقيا، السنغال، الكاميرون، غينيا أو أوغندا، الكونغو أو الكونغو الديمقراطية
وينطبق الأمر أيضا على الجزائر التي ضمنت التأهل حيث يتعين عليها المحافظة على تقدمها على مالي التي، في حال تأهلت، ستكون في التصنيف الثاني برصيد 16 نقطة وهو ما يجعل من منتخب الجزائر في التصنيف الثالث برصيد ست نقاط وهو ما سيجعله عرضة لأن يكون في مجموعة قوية.
لكن تونس التي ضمنت التأهل وضمنت التصنيف في المستوى الثاني ستلعب بدورها أيضا من أجل التعادل على الأقل لضمان إقصاء منتخب مصر، الذي سيكون المنافس الأول على لقب بطولة أمم إفريقيا في حال تأهله. وفي حال غيابه سيكون منتخب تونس قد تخلص من منافس قوي في النهائيات التي تنظمها غينيا الاستوائية بعد أسابيع.
واستدعى شوقي غريب الحارس المخضرم عصام الحضري، الذي يعد أكبر لاعب دولي في العالم، لضمان الفوز على تونس التي حققت رقما قياسيا بضمانها المشاركة في النهائيات للمرة الثانية عشرة على التوالي
وباستثناء منتخبات المجموعة الخامسة، فإنّ بقية المجموعات الخمس الأخرى تضم منتخبات يعد وضعها منطقيا وحسابيا أفضل بكثير من منتخب مصر. بحيث مثلا ينبغي أن لا يفوز منتخب الكونغو الديمقراطية على سيراليون وأن تخسر كوت ديفوار على ميدانها أمام الكاميرون وأن لا تخسر السودان أمام الكونغو وأن لا تهزم نيجيريا على ميدانها جنوب إفريقيا، وجميع تلك النتائج غير مرجح أن تتحقق جميعها دفعة واحدة
سيحتاج منتخب مصر إلى معجزة من أجل العودة للمنافسة على كاس أمم إفريقيا التي يحمل رقمها القياسي. إذ لا يحتاج فقط إلى الفوز على تونس المتصدرة على أرضها وأمام جمهورها، وهو الذي لم يقو على ذلك مطلقا في السابق، بل إنه يتعين عليه انتظار أن يخسر جميع من ينافسه على بطاقة أفضل ثالث في جميع المجموعات وهو أمر ينبغي للقدر أن يستجمع كل الاحتمالات ليتحقق.