أسطورة في عالم الفروسية..مدرب خيول الملكات والأميرات يروض الحمر الوحشية
لا تنظر مجدداً فما تراه هو حقيقة بالفعل، إنها فتاة تمتطي حماراً وحشياً
وهذه الصورة تظهر حماراً وحشياً وهو يجرعربة في شوارع العاصمة البريطانية، لندن عام 1913، ورغم أن العديد من الصور القديمة تظهر حمراً وحشية مروضة إلا أن ويثفورد يقول بأنه يمكن التأكد من ذيلها الذي يختلف عن الأحصنة، وذلك لأن العديدين كانوا يلونون أحصنتهم لتبدو كالحمر الوحشية.
وهذه صورة تظهر الحمار الوحشي، جيمي، الذي كان يعتبر "الحمار الوحشي المروض الوحيد في العالم" عام 1953
ويثفورد ليس أول من يحاول ترويض الحيوانات البرية من أفريقيا، وهنا يظهر حمار وحشي في بطولة الألعاب الأولمبية للحيوانات في شنغهاي عام 2006.
الأحصنة ثم الحمر الوحشية ثم.. اللاما؟ يقول ويثفورد إنه لم يقابل حيواناً لم يتمكن من ترويضه.
ويقول ويثفورد إنه لا يهتم لمن تعود ملكية الأحصنة، مصراً بأنها كلها متشابهة، ويقول: "إنه من السهل أن تطلق رصاصة في رأس حصانك، لكن عقول الأحصنة مثل الأقفال المختلفة، ولا يجب عليك إلا أن تعثر على المفتاح المناسب للحصان الذي يجب ترويضه."
كما أن يعمل ويثفورد في ترويض الأحصنة التي تملكها الأميرة هيا بنت الحسين، رئيسة الاتحاد الدولي للفروسية.
وتعد العائلة الماكلة البريطانية أحد المشجعين الرئيسيين لرياضة الفروسية حول العالم.
واليوم يعمل ويثفورد في ترويض أحصنة المشاهير مثل الملكة إليزابيث، وهنا يظهر وهو يقود حصان الملكة "Purple Spectrum"
ويعمل ويثفورد على تدريب ما بين 600 و 800 حصان سنوياً، وأصدر حديثاً كتابه "If Horses Could Talk" أي "لو تمكنت الأحصنة من التكلم"
قدم مومباسا إلى ويثفورد بمثابة تحد، بعد أن سمع أحدهم في إحدى الحانات بأنه ماهر لدرجة تمكنه من تدريب الحمر الوحشية.
ودرب ويثفورد ثلاثة من الحمر الوحشية إلى الآن ليحظى بلقب "The Zebra Whisperer"، أي "المتهامس مع الحمر الوحشية"
إذ قام مدرب خيول المشاهير العروف غاري ويثفورد بترويض الحمار الوحشي "مومباسا" عام 1996، وهنا تظهر معه الفتاة نيكي دايفس التي انضمت للتحدي.
لا تنظر مجدداً فما تراه هو حقيقة بالفعل، إنها فتاة تمتطي حماراً وحشياً
وهذه الصورة تظهر حماراً وحشياً وهو يجرعربة في شوارع العاصمة البريطانية، لندن عام 1913، ورغم أن العديد من الصور القديمة تظهر حمراً وحشية مروضة إلا أن ويثفورد يقول بأنه يمكن التأكد من ذيلها الذي يختلف عن الأحصنة، وذلك لأن العديدين كانوا يلونون أحصنتهم لتبدو كالحمر الوحشية.
وهذه صورة تظهر الحمار الوحشي، جيمي، الذي كان يعتبر "الحمار الوحشي المروض الوحيد في العالم" عام 1953
ويثفورد ليس أول من يحاول ترويض الحيوانات البرية من أفريقيا، وهنا يظهر حمار وحشي في بطولة الألعاب الأولمبية للحيوانات في شنغهاي عام 2006.
الأحصنة ثم الحمر الوحشية ثم.. اللاما؟ يقول ويثفورد إنه لم يقابل حيواناً لم يتمكن من ترويضه.
ويقول ويثفورد إنه لا يهتم لمن تعود ملكية الأحصنة، مصراً بأنها كلها متشابهة، ويقول: "إنه من السهل أن تطلق رصاصة في رأس حصانك، لكن عقول الأحصنة مثل الأقفال المختلفة، ولا يجب عليك إلا أن تعثر على المفتاح المناسب للحصان الذي يجب ترويضه."
كما أن يعمل ويثفورد في ترويض الأحصنة التي تملكها الأميرة هيا بنت الحسين، رئيسة الاتحاد الدولي للفروسية.
وتعد العائلة الماكلة البريطانية أحد المشجعين الرئيسيين لرياضة الفروسية حول العالم.
واليوم يعمل ويثفورد في ترويض أحصنة المشاهير مثل الملكة إليزابيث، وهنا يظهر وهو يقود حصان الملكة "Purple Spectrum"
ويعمل ويثفورد على تدريب ما بين 600 و 800 حصان سنوياً، وأصدر حديثاً كتابه "If Horses Could Talk" أي "لو تمكنت الأحصنة من التكلم"
قدم مومباسا إلى ويثفورد بمثابة تحد، بعد أن سمع أحدهم في إحدى الحانات بأنه ماهر لدرجة تمكنه من تدريب الحمر الوحشية.
ودرب ويثفورد ثلاثة من الحمر الوحشية إلى الآن ليحظى بلقب "The Zebra Whisperer"، أي "المتهامس مع الحمر الوحشية"
إذ قام مدرب خيول المشاهير العروف غاري ويثفورد بترويض الحمار الوحشي "مومباسا" عام 1996، وهنا تظهر معه الفتاة نيكي دايفس التي انضمت للتحدي.
لا تنظر مجدداً فما تراه هو حقيقة بالفعل، إنها فتاة تمتطي حماراً وحشياً