دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- إنها الأرض التي يعشق البشر ركوب الخيول فيها، لتكون جزءاً من الحياة اليومية لسكان قيرغيزستان، وبالنسبة لفئة الشباب، تفنن المحاربون منذ القدم بركوب الخيول والتسابق فيما بينهم (شاهد معرض الصور أعلاه)
شاهد.. جنون محاربي قيرغيزستان
قيرغيزستان.. البلد التي تتباهى بخيولها وسط الطبيعة الخلابة، لكن هنالك وجه آخر لهذا الحب بين السكان المحليين وأحصنتهم.
القوس والنشاب يعتبران جزءاً من عرض التقاليد والتباهي بمهارة التوازن على متن الحصان والدقة في التصويب.
القفز والتوازن عنصران مهمان في عرض هذه المواهب.
تتمتع قيرغيزستان بثرواث زراعية ورعوية ومعدنية جيدة. وأهم المحاصيل الزراعية القمح والذرة والأرز. وتنتج من القطن أكثر من نصف مليون طن.أما ثرواتها الزراعية فتقدر بعشرة ملايين رأساً من الأغنام والماشية، وبالأخص الخيول.
وهنا متسابق يستعرض مهارته بركوب الحصان مع لمس الأرض بقدميه.
محاربون يشاركون في عرض للأحصنة في منطقة تشولبون-آتا، التي تبعد 270 كيلومتراً عن العاصمة بيشكيك، في 23 يوليو/تموزالحالي.
قيرغيزستان.. البلد التي تتباهى بخيولها وسط الطبيعة الخلابة، لكن هنالك وجه آخر لهذا الحب بين السكان المحليين وأحصنتهم.
القوس والنشاب يعتبران جزءاً من عرض التقاليد والتباهي بمهارة التوازن على متن الحصان والدقة في التصويب.
القفز والتوازن عنصران مهمان في عرض هذه المواهب.
تتمتع قيرغيزستان بثرواث زراعية ورعوية ومعدنية جيدة. وأهم المحاصيل الزراعية القمح والذرة والأرز. وتنتج من القطن أكثر من نصف مليون طن.أما ثرواتها الزراعية فتقدر بعشرة ملايين رأساً من الأغنام والماشية، وبالأخص الخيول.
وهنا متسابق يستعرض مهارته بركوب الحصان مع لمس الأرض بقدميه.
محاربون يشاركون في عرض للأحصنة في منطقة تشولبون-آتا، التي تبعد 270 كيلومتراً عن العاصمة بيشكيك، في 23 يوليو/تموزالحالي.
قيرغيزستان.. البلد التي تتباهى بخيولها وسط الطبيعة الخلابة، لكن هنالك وجه آخر لهذا الحب بين السكان المحليين وأحصنتهم.