أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- قصة يمكنها أن تعيد الأمل إليك.. فتاة تغلبت على مرض نادر لتصبح نجمة ألعاب أولمبية.. (شاهد معرض الصور أعلاه)
الشلل والعمى وورم دماغي.. كل هذا لم يمنع هذه الشابة من أن تصبح بطلة أولمبية
تعاني، سيدني كوليير، بطلة ألعاب ترويض الخيول الأولمبية في رياضة الفروسية، من متلازمة نادرة اسمها "Wyburn-Mason" والتي تتسبب بنمو ورم بالدماغ، المصابون بالمرض عددهم أقل من 100 شخص حول العالم.
وهنا تظهر كوليير خلال حفل توزيع جوائز ألعاب الفروسية الأولمبية عام 2014، إذ تلقت الشابة، 17 عاماً، جائزة "All Odds" من رئيسة اتحاد الفروسية العالمي حينها، الأميرة هيا بنت الحسين.
وتأمل كوليير بأن تقدم قصتها الأمل لمن يرغب بتحقيق النجاح بحياته.
في عام 2009 تعرضت كوليير لجلطة أصيبت على إثرها بالشلل بالنصف الأيسر من جسدها.
إذ أحرزت كوليير المرتبة التاسعة من بين 25 متسابقاً في دورة ألعاب الفروسية الأولمبية، ويتوقع بأن تظهر نجاحاً كبيراً للولايات المتحدة في دورة ألعاب ريو الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة والتي ستقام عام 2016.
ورم خلف عين كوليير اليمنى تسبب لها بالعمى الجزئي، لكن كلبها "جورني" رافقها في رحلة نجاحها بالألعاب الأولمبية.
تعاني، سيدني كوليير، بطلة ألعاب ترويض الخيول الأولمبية في رياضة الفروسية، من متلازمة نادرة اسمها "Wyburn-Mason" والتي تتسبب بنمو ورم بالدماغ، المصابون بالمرض عددهم أقل من 100 شخص حول العالم.
وهنا تظهر كوليير خلال حفل توزيع جوائز ألعاب الفروسية الأولمبية عام 2014، إذ تلقت الشابة، 17 عاماً، جائزة "All Odds" من رئيسة اتحاد الفروسية العالمي حينها، الأميرة هيا بنت الحسين.
وتأمل كوليير بأن تقدم قصتها الأمل لمن يرغب بتحقيق النجاح بحياته.
في عام 2009 تعرضت كوليير لجلطة أصيبت على إثرها بالشلل بالنصف الأيسر من جسدها.
إذ أحرزت كوليير المرتبة التاسعة من بين 25 متسابقاً في دورة ألعاب الفروسية الأولمبية، ويتوقع بأن تظهر نجاحاً كبيراً للولايات المتحدة في دورة ألعاب ريو الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة والتي ستقام عام 2016.
ورم خلف عين كوليير اليمنى تسبب لها بالعمى الجزئي، لكن كلبها "جورني" رافقها في رحلة نجاحها بالألعاب الأولمبية.
تعاني، سيدني كوليير، بطلة ألعاب ترويض الخيول الأولمبية في رياضة الفروسية، من متلازمة نادرة اسمها "Wyburn-Mason" والتي تتسبب بنمو ورم بالدماغ، المصابون بالمرض عددهم أقل من 100 شخص حول العالم.