دبي، الامارات العربية المتحدة (CNN) ـ من المتعارف عليه في إسبانيا أن العداوة التاريخية بين الغريمين التقليديين، ريال مدريد وبرشلونة، تثير مخاوف اللاعب الذي يفكر بالانتقال من أحد هذين العملاقين إلى صفوف الآخر، ولكن هناك بعض اللاعبين الذين كانوا أشجع من غيرهم وأقدموا على هذه الخطوة فتحملوا عواقبها، تستعرض CNN أسماء أفضل خمسة لاعبين لعبوا للغريمين.
خمسة لاعبين كبار لعبوا لملوك مدريد والعملاق برشلونة
لعب الظاهرة البرازيلية رونالدو، في صفوف العملاق الكتالوني قادما من نادي بي اس في آيندهوفن الهولندي في موسم ١٩٩٦/١٩٩٧، ورغم تألقه، إلا أنه لم يبق إلا موسما واحدا مع برشلونة لينتقل في موسم ١٩٩٧/١٩٩٨ إلى نادي إنتر ميلان الإيطالي، ثم عاد، وانتقل إلى صفوف ملوك مدريد موسم ٢٠٠٢/٢٠٠٣ وبقي حتى موسم ٢٠٠٦/٢٠٠٧، ورغم هذا الانتقال، إلا أن الجماهير الكتالونية لم تعتبر رونالدو خائنا، وقد يعود السبب في ذلك إلى أنه لم ينتقل بشكل مباشر إلى الغريم العاصمي.
لعب النجم الدنماركي، مايكل لاودروب للعملاق الكتالوني بين عامي ١٩٨٩ و١٩٩٤، وحقق معه لقب دوري أبطال أوروبا الأول في تاريخ برشلونة عام ١٩٩٢، قبل أن ينتقل بشكل مفاجئ إلى النادي الملكي عام ١٩٩٤، ليبقى في صفوفه حتى عام ١٩٩٦، وأثار انتقال لاودروب ضجة في برشلونة، إذ كان من اللاعبين المحبوبين للجماهير الكتالونية التي عادت وغفرت له في نهاية المطاف.
كان المهاجم والنجم الكاميروني، صامويل إيتو، لاعبا للفريق الملكي بين أعوام ١٩٩٧ و٢٠٠٠، لكنه بقي معظم هذه الفترة حبيسا في دكة البدلاء ، لينتقل بعدها إلى إسبانيول ومايوركا على سبيل الإعارة، قبل أن يخطفه العملاق الكتالوني عام ٢٠٠٤، ليتألق في صفوفه ويحقق معه لقب دوري أبطال أوروبا عام ٢٠٠٦، ولم يثر انتقال إيتو إلى برشلونة سخطا كبيرا في مدريد لأنه لم يقدم الكثير في صفوف الفريق الملكي، أو أن الأخير لم يعطه الفرصة الكافية لإثبات قدراته.
لعب لاعب الوسط الإسباني، ومدرب برشلونة الحالي، لويس إنريكي، في صفوف النادي الملكي بين عامي ١٩٩١ و١٩٩٦، لينتقل بعدها مباشرة إلى الغريم الكتالوني، ويبقى في صفوفه حتى عام ٢٠٠٤، ورغم أن شعبيته قد قلت في العاصمة الإسبانية إلا أن إنريكي لم يكن النجم رقم واحد داخل أسوار النادي الملكي لذلك لم يكن خبر انتقاله صاعقا مثل خبر انتقال لويس فيغو.
تألق النجم البرتغالي لويس فيغو خلال السنوات الخمس التي قضاها داخل أسوار العملاق الكتالوني منذ عام ١٩٩٥ وحتى عام ٢٠٠٠، وأصبح قائد الفريق ومعشوق جماهيره، إلا أن قراره الصادم بالانتقال بشكل مباشر إلى ريال مدريد عام ٢٠٠٠، جعله يصبح "خائنا" في عيون الجماهير الكتالوني، وأصبح أكثر الأشخاص المكروهين في برشلونة، حتى وصل الأمر بالجماهير الكتالونية إلى إلقاء رأس خنزير ميت عليه خلال أحد لقاءات الكلاسيكو.
لعب الظاهرة البرازيلية رونالدو، في صفوف العملاق الكتالوني قادما من نادي بي اس في آيندهوفن الهولندي في موسم ١٩٩٦/١٩٩٧، ورغم تألقه، إلا أنه لم يبق إلا موسما واحدا مع برشلونة لينتقل في موسم ١٩٩٧/١٩٩٨ إلى نادي إنتر ميلان الإيطالي، ثم عاد، وانتقل إلى صفوف ملوك مدريد موسم ٢٠٠٢/٢٠٠٣ وبقي حتى موسم ٢٠٠٦/٢٠٠٧، ورغم هذا الانتقال، إلا أن الجماهير الكتالونية لم تعتبر رونالدو خائنا، وقد يعود السبب في ذلك إلى أنه لم ينتقل بشكل مباشر إلى الغريم العاصمي.
لعب النجم الدنماركي، مايكل لاودروب للعملاق الكتالوني بين عامي ١٩٨٩ و١٩٩٤، وحقق معه لقب دوري أبطال أوروبا الأول في تاريخ برشلونة عام ١٩٩٢، قبل أن ينتقل بشكل مفاجئ إلى النادي الملكي عام ١٩٩٤، ليبقى في صفوفه حتى عام ١٩٩٦، وأثار انتقال لاودروب ضجة في برشلونة، إذ كان من اللاعبين المحبوبين للجماهير الكتالونية التي عادت وغفرت له في نهاية المطاف.
كان المهاجم والنجم الكاميروني، صامويل إيتو، لاعبا للفريق الملكي بين أعوام ١٩٩٧ و٢٠٠٠، لكنه بقي معظم هذه الفترة حبيسا في دكة البدلاء ، لينتقل بعدها إلى إسبانيول ومايوركا على سبيل الإعارة، قبل أن يخطفه العملاق الكتالوني عام ٢٠٠٤، ليتألق في صفوفه ويحقق معه لقب دوري أبطال أوروبا عام ٢٠٠٦، ولم يثر انتقال إيتو إلى برشلونة سخطا كبيرا في مدريد لأنه لم يقدم الكثير في صفوف الفريق الملكي، أو أن الأخير لم يعطه الفرصة الكافية لإثبات قدراته.
لعب لاعب الوسط الإسباني، ومدرب برشلونة الحالي، لويس إنريكي، في صفوف النادي الملكي بين عامي ١٩٩١ و١٩٩٦، لينتقل بعدها مباشرة إلى الغريم الكتالوني، ويبقى في صفوفه حتى عام ٢٠٠٤، ورغم أن شعبيته قد قلت في العاصمة الإسبانية إلا أن إنريكي لم يكن النجم رقم واحد داخل أسوار النادي الملكي لذلك لم يكن خبر انتقاله صاعقا مثل خبر انتقال لويس فيغو.
تألق النجم البرتغالي لويس فيغو خلال السنوات الخمس التي قضاها داخل أسوار العملاق الكتالوني منذ عام ١٩٩٥ وحتى عام ٢٠٠٠، وأصبح قائد الفريق ومعشوق جماهيره، إلا أن قراره الصادم بالانتقال بشكل مباشر إلى ريال مدريد عام ٢٠٠٠، جعله يصبح "خائنا" في عيون الجماهير الكتالوني، وأصبح أكثر الأشخاص المكروهين في برشلونة، حتى وصل الأمر بالجماهير الكتالونية إلى إلقاء رأس خنزير ميت عليه خلال أحد لقاءات الكلاسيكو.
لعب الظاهرة البرازيلية رونالدو، في صفوف العملاق الكتالوني قادما من نادي بي اس في آيندهوفن الهولندي في موسم ١٩٩٦/١٩٩٧، ورغم تألقه، إلا أنه لم يبق إلا موسما واحدا مع برشلونة لينتقل في موسم ١٩٩٧/١٩٩٨ إلى نادي إنتر ميلان الإيطالي، ثم عاد، وانتقل إلى صفوف ملوك مدريد موسم ٢٠٠٢/٢٠٠٣ وبقي حتى موسم ٢٠٠٦/٢٠٠٧، ورغم هذا الانتقال، إلا أن الجماهير الكتالونية لم تعتبر رونالدو خائنا، وقد يعود السبب في ذلك إلى أنه لم ينتقل بشكل مباشر إلى الغريم العاصمي.