أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- حائط يفصل بين عالمين في " Paraisópolis" أو "مدينة الفردوس" الواقعة في ضواحي سان باولو البرازيلية، بين الفقر والثراء.
(شاهد معرض الصور أعلاه)
وصف الصور
الصورة 1: هذه الصورة تظهر " Paraisópolis" أو "مدينة الفردوس" والفرق الواضح بين الفقراء والأغنياء في مدينة ساو باولو البرازيلية، ولكن وفي منتصف هذه الأحياء الفقيرة أتى مشروع رياضي ليمنح الأمل لمن يحتاجه.
الصورة 2: الضواحي الفقيرة تعد موطناً لمشروع "بارا تودوس" الذي خصص لتدريب اليافعين على ممارسة رياضة الرغبي منذ حوالي 12 عاماً.
أيضاً.. Hero Family.. مغاربة اجتمعوا بفيسبوك وخرجوا إلى الواقع بأعمال خيرية
الصورة 3: المشروع أتى من وحي أفكار لاعبي الرغبي موريشيو دراغي (يساراً) وفابريتشيو كوباشي، اللذين أتيا من مناطق أكثر حظاً في البرازيل.
الصورة 4: وفي بدايات المشروع ومع القليل من المال قام اللاعبان بالتطوع لأخذ الصغار من الشوارع وتحويل اهتماماتهم نحو الرغبي، كان الصغار يلعبون وسط الرمال والغبار في ملعب اضطروا لمشاركته مع فرق كرة القدم المحلية.
و.. النجم ميسي يحقق حلم "الطفل ميسى".. من كيس بلاستيكي إلى "تي شيرت" بتوقيع خاص
الصورة 5: ولكن وبسبب سياسات الأعمال التي رسمتها الحكومة البرازيلية قبل الألعاب الأولمبية في البرازيل، تمكنوا من الحصول على تمويل كاف للحصول على ملعب جديد.
الصورة 6: المشروع لا يهدف فقط إلى تدريب الشباب على لعب الرياضة، بل أيضاً يساعد في تعليمهم ويقدم الغذاء للمجتمعات الفقيرة.
شاهد.. أعلى ناطحة سحاب في الهند.. من حاويات الشحن لإيواء الفقراء
الصورة 7: ثمرة نجاح هذا المشروع تجسّدت بهذه الشابة بيانكا سيلفا، التي بلغت إلى المراتب الوطنية بالرغبي، أتت الشابة من الضواحي الفقيرة وأكملت مشوارها لتلقّب بـ "لبؤة الألعاب الأولمبية".