ساعد لاعبان بين الدفعة الأولى من المختارين في قاعة مشاهير الغولف السويدية بنشر هذه الرياضة في البلاد، وهما سفين تومبا وليف ولين. وعرف الناس تومبا في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي كنجم موهوب جدّا في هوكي الجليد، ومثّل بلاده بكرة القدم في الخمسينيات. لكن الأثر الأكبر الذي خلّفه في الملعب وخارجه، كان بلعبة الغولف في السويد.