أصبح النجم البرازيلي، فينيسيوس جونيور، أحد أفضل لاعبي العالم في مركزه بعد أن طور نفسه بشكل كبير على مدار العامين الماضيين رغم تعرضه لأنواع عدة من العنصرية والاستفزاز من جانب بعض الخصوم في الدوري الإسباني وجماهير بعض الفرق وذلك بهدف تشتيه عن تقديم الأداء المعتاد منه بسبب خطورته الكبيرة على مرماهم.
نروي في هذه الحلقة من "بعد الصافرة" قصة هذه الجوهرة التي حصل عليها ريال مدريد عام 2018.