"سالي" ليس مدرّب غولف عادي.. يصل إلى عمله في مدرسة تقع خارج العاصمة الأوغندية، كمبالا، على ظهر دراجة نارية، ومعه مجموعة صغيرة من مضارب الغولف. إنه في مهمّة قوامها رجل واحد: إيصال لعبة الغولف إلى الناس، بدءًا من الأطفال.
لدى "سالي" عدد كبير من المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي التي يستخدمها لمحاولة إقناع مواطنيه الأوغنديين برؤية الرياضة من زاوية جديدة.