دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- مباريات كأس العالم لا تجمع بين الفرق المختلفة في بقاع العالم فحسب، بل تضم مزيجاً من مشاعر القلق والحماس والفرح والحزن.
وعُرضت صور الفنان الألماني جورغين تيلير مشاهد لكأس العالم من عدسة مختلفة هذه المرة، إذ التقط الفنان أحداث تشجيعه لفرقه المفضلة أثناء الفوز والخسارة.
وتعرض اللوحات المختلفة في متحف الفن الحديث في موسكو تحت عنوان "زيتيرن أوف ديم سوفا" أو "ارتجف على الأريكة" بالعربية.
ليست هذه المرة الأولى التي يحاول الفنانون فيها تجسيد أحداث كرة القدم، فقد بيعت لوحة "ذا فوتبول ماتش" للرسام إل إس لوري، عام 2011 بتسعة ملايين دولار.
حاول بعض الرسامين تخليد حركات اللاعبين في لوحاتهم، مثلما فعل الفنان آندي وارهول في لوح للاعب الشهير بيليه، على سبيل المثال.
لم تكن الصور واللوحات هي الطرق الوحيدة لالتقاط اللحظة في كرة القدم، بل كان للأفلام نصيب الأسد بذلك أيضاً.
وجسد فيلم زيدان في عام 2006 رابطاً جديداً بين الفن وكرة القدم من خلال تركيز الفيلم على التقاط كل حركات اللاعب الفرنسي زين الدين زيدان في إحدى مبارياته.
الق نظرة على هذه الصور في المعرض أعلاه: