بعد أن نشأت كملاذٍ للتعبير عن النفس خلال نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، أصبحت رقصة "البانتسولا" اليوم طريقةً للحفاظ على الثقافة، وذلك من خلال تكوين فرق الرقص والمسابقات. وبالإضافة إلى ذلك، تساهم راقصات، مثل ماساباتا، في كسر الحواجز في هذه الرقصة التي كانت تُعتبر ذكورية