قدّم عبد الحليم حافظ أداءً على خشبة المسرح في دار أوبرا دبي هذا العام، على الرغم من وفاته عام 1977. وكان يمكن للجمهور الذي ملأ المسرح رؤية وسماع المغني مرة أخرى بفضل الذكاء الاصطناعي، وتكنولوجيا الهولوغرام، والتحريك ثلاثي الأبعاد،. نتحدث مع حسن هينا، العقل المدبر لتقنية الترفيه هذه، حيث يعمل فريقه على رسوم متحركة جديدة لسلسلة الحفلات هذه.