أمضى المصور الفرنسي، رومين فيون، سنوات في تصوير المناطق المهجورة والتي تستولي عليها الطبيعة، ما يخلق نتائج غريبة لكنها في نفس الوقت جميلة وآسرة.
وتمكّن المصور من توثيق عدد من المناطق التي لم يعد الناس يذهبون إليها في بلدان من ضمنها ناميبيا واليابان.
وبحسب فيون، فـ"جميعنا مسحور بهذه الرؤية لما بعد نهاية العالم. ربما نحتاج إلى أن نكون شاهدين على ذلك حتى نتمتع بما لدينا والوقت الذي تبقى لنا".