اشترى زوجان من النمسا لوحة باستيل نادرة من أنامل الرسام الفرنسي كلود مونيه في عام 1936، ثم قاما بتخزينها في مستودع شحن لإرسالها إلى أنفسهما عندما فرّا من النظام النازي بعد عامين. لكن "الغستابو"، أي جهاز المخابرات الألماني التابع لهتلر استولى عليها واختفت. شاهد الرحلة المذهلة التي خاضتها اللوحة للعودة إلى أصحابها الأصليين.