بالصور.. تماثيل بوذا العملاقة تشهد على مملكة سوكوتاي المندثرة
إنها مملكة اندثرت في القرن الثالث عشر، اسمها "سوكوتاي"، وكانت المركز الروحي والاجتماعي لسايام القديمة، قبل أن يهجرها سكانها بعد 300 عام، ولا يدرك معظم المسافرين بين بانكوك وتشاي ماي جمال الحديقتين التاريخيتين التابعتين للملكة الأثرية، خلال مرورهم بالقرب منها.
ومن يدخل المدينة من الناحية الخلفية، يجد هذا التمثال في الاستقبال، التي تحيط به الأعمدة وتحميه، ولكن التمثال الآن مكشوف في الجو.
وهذا التمثال يقع في معبد "وات تشانغ لوم" ويرمز درج خارجي إلى إمكانية صعود المتجولين من الأرض نجو الجنة، والتمتع بمناظر خلابة للأشجار والمعابد التي تتخلل هذه الرحلة.
وهنالك الأبراج ذات القمم المدببة، تحوي نقوشاً تمثل بتلات زهرة اللوتس، بالإضافة إلى الكثير من المنحوتات التي تجسد الحيوانات.
أبراج بوذية عملاقة على شكل مخاريط تشكل قبباً وتحوي تجويفات مكعبة، وتحوي داخلها آثاراً بوذية وغيرها من الكنوز الدينية.
وبعد أن كانت هذه المملكة عهدة لسايام، أصبحت سوكوتاي والقرى الموصولة بها، جزءاً من منظمة "اليونيسكو" المعنية بالتراث العالمي والتابعة للأمم المتحدة، حيث تتربع تماثيل عملاقة لبوذا فوق أبراج المعابد البوذية المرتفعة.
كان معبد "وات ماهاثات" أهم المعابد في المدينة، والذي تم توسيعه في عهد عدد من الملوك، حتى احتوى على أكثر من 200 برج بوذي، وقاعات ضخمة للعبادة ومساكن للرهبان ومكتبات.
يمكنك استئجار دراجة هوائية مقابل ما يقارب دولاراً في اليوم، ولكن يمكن للزوار أيضاً أن يتجولوا في المدينة مشياً على الأقدام، وهذا هو المدخل إلى الحديقتين، من خلال المرور على الجسر فوق نهر "يوم"
تقع المملكة القديمة بالقرب من منطقة "ساي ساتشانالي" في شمال ما كان معروفاً سابقاً بمملكة سايام، والتي تعرف اليوم بتايلند، وهذا التمثال لبوذا يعد من الأفضل في المنطقة، ويصفها خبراء الآثار بـ "الخالية من العظام" بسبب الهدوء والسكون الذي ينعكس على معالمها.
إنها مملكة اندثرت في القرن الثالث عشر، اسمها "سوكوتاي"، وكانت المركز الروحي والاجتماعي لسايام القديمة، قبل أن يهجرها سكانها بعد 300 عام، ولا يدرك معظم المسافرين بين بانكوك وتشاي ماي جمال الحديقتين التاريخيتين التابعتين للملكة الأثرية، خلال مرورهم بالقرب منها.
ومن يدخل المدينة من الناحية الخلفية، يجد هذا التمثال في الاستقبال، التي تحيط به الأعمدة وتحميه، ولكن التمثال الآن مكشوف في الجو.
وهذا التمثال يقع في معبد "وات تشانغ لوم" ويرمز درج خارجي إلى إمكانية صعود المتجولين من الأرض نجو الجنة، والتمتع بمناظر خلابة للأشجار والمعابد التي تتخلل هذه الرحلة.
وهنالك الأبراج ذات القمم المدببة، تحوي نقوشاً تمثل بتلات زهرة اللوتس، بالإضافة إلى الكثير من المنحوتات التي تجسد الحيوانات.
أبراج بوذية عملاقة على شكل مخاريط تشكل قبباً وتحوي تجويفات مكعبة، وتحوي داخلها آثاراً بوذية وغيرها من الكنوز الدينية.
وبعد أن كانت هذه المملكة عهدة لسايام، أصبحت سوكوتاي والقرى الموصولة بها، جزءاً من منظمة "اليونيسكو" المعنية بالتراث العالمي والتابعة للأمم المتحدة، حيث تتربع تماثيل عملاقة لبوذا فوق أبراج المعابد البوذية المرتفعة.
كان معبد "وات ماهاثات" أهم المعابد في المدينة، والذي تم توسيعه في عهد عدد من الملوك، حتى احتوى على أكثر من 200 برج بوذي، وقاعات ضخمة للعبادة ومساكن للرهبان ومكتبات.
يمكنك استئجار دراجة هوائية مقابل ما يقارب دولاراً في اليوم، ولكن يمكن للزوار أيضاً أن يتجولوا في المدينة مشياً على الأقدام، وهذا هو المدخل إلى الحديقتين، من خلال المرور على الجسر فوق نهر "يوم"
تقع المملكة القديمة بالقرب من منطقة "ساي ساتشانالي" في شمال ما كان معروفاً سابقاً بمملكة سايام، والتي تعرف اليوم بتايلند، وهذا التمثال لبوذا يعد من الأفضل في المنطقة، ويصفها خبراء الآثار بـ "الخالية من العظام" بسبب الهدوء والسكون الذي ينعكس على معالمها.
إنها مملكة اندثرت في القرن الثالث عشر، اسمها "سوكوتاي"، وكانت المركز الروحي والاجتماعي لسايام القديمة، قبل أن يهجرها سكانها بعد 300 عام، ولا يدرك معظم المسافرين بين بانكوك وتشاي ماي جمال الحديقتين التاريخيتين التابعتين للملكة الأثرية، خلال مرورهم بالقرب منها.