تطل مقبرة "باسي" على أشهر المعالم السياحية الباريسية، مثل برج إيفل وساحة تروكاديرو. ويزيد من جمال المقبرة التفنن في تصميم قبورها، مثل هذا القبر الذي نحت عليه تمثال برونزي لإمرأة تحاول الهروب.
رغم وقوعها خارج حدود مدينة باريس، إلا أن هذه المقبرة الصغيرة المخصصة للحيوانات الأليفة تستحق الزيارة. وبين الحيوانات التي دفنت هناك كلاب صغيرة، وخاروف، وحصانان، وأرنب، ودجاجة. ويظهر في الصورة قبر قرد اسمه "كيكي".
يرقد الكاتب الفرنسي فولتير في "البانثيون".
يعتبر "البانثيون" موقع دفن ألمع رجال فرنسا. ودُفنت فيه عالمة الكيميائي الفائزة بجائزة نوبل ماري كيوري وزوجة عالم الكيمياء مارسيلين بيرتيلو، صوفي.
دفن نابوليون في الأصل في جزيرة سانت هيلينا حيث نفي من العام 1815 حتى وفاته في 1821. ونقلت رفاته إلى باريس العام 1840.
دفن نابولين في"ليز إنفاليدز" داخل هذا القبر المصنوع من الرخام البني، ويقع تحت قبة ذهبية محاطة بجيشه وبعض أصدقائه وأفراد أسرته.
يعتبر مبنى "ليز إنفاليدز" الذي دفن فيه نابوليون بونابارت واحداً من بين أعظم الصروح التي بنيت لدفن قائد دولة.
كل ملوك فرنسا باستثناء ثلاثة منهم قد دفنوا في سرداب بايزيليكا القديس دينيز. ويوجد تمثال لكل حاكم وهو جالس على قبره، ما يزيد روعة المشهد.
يرقد الصناعي والمخترع تشارلز بيجون مع زوجته في هذا القبر الخارج عن المألوف، وهو عبارة عن منحوتة برونزية بالحجم الحقيقي للزوجين وهما يرقدان على سرير.
هذه ثاني منحوتات فال في مقبرة "مونتبارناس"، وتسمى بـ "الطائر".
يوجد في مقبرة مونتبارناس منحوتات خارجة عن المعتاد للفنانة نيكي دو فال، والتي تزين قبرين لأصدقائها. وتسمى هذه المنحوتة بـ "القطة".
يرقد في هذا القبر المزين بقبلات المعجبات الذي يقع في مقبرة "مونتبارناس" كلّ من الفيلسوف الوجودي والروائي جان بول سارتر والفيلسوف المدافع عن حقوق المرأة سيمون دو بيفوار.
ما زال قبر الكاتب الفرنسي إيميل زولا موجوداً في مقبرة "مونتمارتر"، لكن رفاة زولا لم تعد موجودة. وبعد وفاته بست سنوات، نقلت إلى ضريح "بانثيون" الوطني.
ومن أشهر الراقدين في مقبرة "مونتمارتر" مخترع آلة الساكسوفون، أدولف ساكس.
كانت مقبرة "مونتمارتر" مهددة بالزوال لفتح مشاريع طرق في القرن التاسع عشر، لكنها صمدت بعد اعتراض أقرباء الموتى الذين دفنوا فيها. وبني في المقابل جسر يمر فوق المقبرة.
يوجد قبر الصحفي إيفان سالمون، والملقب بفيكتور نوار، في مقبرة "بير لاشيز". ورغم أنه كان صحفياً مغموراً في حياته، إلا أن بعد وفاته اشتهر على أنه أيقونة الخصوبة. وتلمس العديد من النساء اللواتي يرغبن بحياة عاطفية صحية قبره.
يقع قبر الكاتب البلجيكي جورج رودنباخ في مقبرة "بير لاشيز"، ويظهر على القبر تمثال برونزي لرجل يبدو كأنه يحاول الخروج.
تظهر الصورة قبلات المعجبات اللواتي استطعن تفادي الزجاج لتقبيل قبر وايلد. ويبدو تمثال الرجل المنحوت على القبر كأنه يطلب القبل!
يرقد الكاتب المسرحي المشهور أوسكار وايلد في مقبرة "بير لانشيز"، التي تعتبر أكبر وأشهر المقابر في باريس. وقد أحيط القبر بالزجاج لمنع النساء المعجبات بوايلد من تقبيل القبر.
دُفن في مقبرة "باسي" الرسام إدوارد مانيه وطالبته وزوجة أخيه بيرث موريسو.
تطل مقبرة "باسي" على أشهر المعالم السياحية الباريسية، مثل برج إيفل وساحة تروكاديرو. ويزيد من جمال المقبرة التفنن في تصميم قبورها، مثل هذا القبر الذي نحت عليه تمثال برونزي لإمرأة تحاول الهروب.
رغم وقوعها خارج حدود مدينة باريس، إلا أن هذه المقبرة الصغيرة المخصصة للحيوانات الأليفة تستحق الزيارة. وبين الحيوانات التي دفنت هناك كلاب صغيرة، وخاروف، وحصانان، وأرنب، ودجاجة. ويظهر في الصورة قبر قرد اسمه "كيكي".
يرقد الكاتب الفرنسي فولتير في "البانثيون".
يعتبر "البانثيون" موقع دفن ألمع رجال فرنسا. ودُفنت فيه عالمة الكيميائي الفائزة بجائزة نوبل ماري كيوري وزوجة عالم الكيمياء مارسيلين بيرتيلو، صوفي.
دفن نابوليون في الأصل في جزيرة سانت هيلينا حيث نفي من العام 1815 حتى وفاته في 1821. ونقلت رفاته إلى باريس العام 1840.
دفن نابولين في"ليز إنفاليدز" داخل هذا القبر المصنوع من الرخام البني، ويقع تحت قبة ذهبية محاطة بجيشه وبعض أصدقائه وأفراد أسرته.
يعتبر مبنى "ليز إنفاليدز" الذي دفن فيه نابوليون بونابارت واحداً من بين أعظم الصروح التي بنيت لدفن قائد دولة.
كل ملوك فرنسا باستثناء ثلاثة منهم قد دفنوا في سرداب بايزيليكا القديس دينيز. ويوجد تمثال لكل حاكم وهو جالس على قبره، ما يزيد روعة المشهد.
يرقد الصناعي والمخترع تشارلز بيجون مع زوجته في هذا القبر الخارج عن المألوف، وهو عبارة عن منحوتة برونزية بالحجم الحقيقي للزوجين وهما يرقدان على سرير.
هذه ثاني منحوتات فال في مقبرة "مونتبارناس"، وتسمى بـ "الطائر".
يوجد في مقبرة مونتبارناس منحوتات خارجة عن المعتاد للفنانة نيكي دو فال، والتي تزين قبرين لأصدقائها. وتسمى هذه المنحوتة بـ "القطة".
يرقد في هذا القبر المزين بقبلات المعجبات الذي يقع في مقبرة "مونتبارناس" كلّ من الفيلسوف الوجودي والروائي جان بول سارتر والفيلسوف المدافع عن حقوق المرأة سيمون دو بيفوار.
ما زال قبر الكاتب الفرنسي إيميل زولا موجوداً في مقبرة "مونتمارتر"، لكن رفاة زولا لم تعد موجودة. وبعد وفاته بست سنوات، نقلت إلى ضريح "بانثيون" الوطني.
ومن أشهر الراقدين في مقبرة "مونتمارتر" مخترع آلة الساكسوفون، أدولف ساكس.
كانت مقبرة "مونتمارتر" مهددة بالزوال لفتح مشاريع طرق في القرن التاسع عشر، لكنها صمدت بعد اعتراض أقرباء الموتى الذين دفنوا فيها. وبني في المقابل جسر يمر فوق المقبرة.
يوجد قبر الصحفي إيفان سالمون، والملقب بفيكتور نوار، في مقبرة "بير لاشيز". ورغم أنه كان صحفياً مغموراً في حياته، إلا أن بعد وفاته اشتهر على أنه أيقونة الخصوبة. وتلمس العديد من النساء اللواتي يرغبن بحياة عاطفية صحية قبره.
يقع قبر الكاتب البلجيكي جورج رودنباخ في مقبرة "بير لاشيز"، ويظهر على القبر تمثال برونزي لرجل يبدو كأنه يحاول الخروج.
تظهر الصورة قبلات المعجبات اللواتي استطعن تفادي الزجاج لتقبيل قبر وايلد. ويبدو تمثال الرجل المنحوت على القبر كأنه يطلب القبل!
يرقد الكاتب المسرحي المشهور أوسكار وايلد في مقبرة "بير لانشيز"، التي تعتبر أكبر وأشهر المقابر في باريس. وقد أحيط القبر بالزجاج لمنع النساء المعجبات بوايلد من تقبيل القبر.
دُفن في مقبرة "باسي" الرسام إدوارد مانيه وطالبته وزوجة أخيه بيرث موريسو.
تطل مقبرة "باسي" على أشهر المعالم السياحية الباريسية، مثل برج إيفل وساحة تروكاديرو. ويزيد من جمال المقبرة التفنن في تصميم قبورها، مثل هذا القبر الذي نحت عليه تمثال برونزي لإمرأة تحاول الهروب.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تتميز العاصمة الفرنسية باريس بالمباني والوجهات السياحية والتاريخية والدينية. لكن، ما تخفيه هذه المدينة الفرنسية تحت سطحها متميز وعريق أيضاً.
فقد دفن في مقابر هذه المدينة بعض أبرز المشهورين في العالم من كتّاب وموسيقيين وفلاسفة ورسامين، الأمر الذي جعل هذه المقابر قبلة للسياح والزائرين.
وفي معرض الصور أعلاه، تتعرفون على أشهر المقابر الباريسية وأهم الأشخاص الذين دفنوا فيها: