أفضل المتاحف في الشرق الاوسط بدءاً بمصر مروراً ببيروت ووصولاً إلى عُمان

المتحف المصري: بني هذا المتحف في ميدان التحرير بالقاهرة في العام 1906، ويحتوي على مئات آلاف الآثار الفرعونية التي تعتبر أكبر مجموعة لآثار مصر القديمة في العالم.

بيت الزبير في مسقط: هو متحف للتراث العماني في مسقط افتتح في العام 1988، ويحتوي مجموعة نادرة من الخناجر والتحف والوثائق التي ورثتها عمان من الحضارات السابقة التي مرت عليها، بالإضافة إلى مجموعة من المجوهرات والأسلحة والملابس التقليدية التي تظهرالتقاليد العمانية الأصلية.

متحف بيروت الوطني: افتتح رسمياً في العام 1942 ويضم آثار تعود إلى العصور القديمة، مثل عصر البرونز وعصر الحديد، بالإضافة إلى آثار الحضارات الإغريقية والرومانية والبيزنطية والإسلامية.

المتحف الوطني في الرياض: بنُي هذا المتحف في العام 1999، وينقسم إلى صالات تركز على الإنسان والكون، والممالك العربية التي استوطنت بعض المناطق في السعودية، وعصر الجاهلية، ورسالة الرسول محمد، وتاريخ الإسلام وشبه الجزيرة العربية، والدولتين السعوديتين الأولى والثانية، وتوحيد المملكة، والحج والمسجدين المقدسين.

متحف البحرين الوطني: افتتح هذا المتحف في العام 1988 ويحتوى آثار تعكس تاريخ البحرين خلال ست آلاف عام مضى.

متحف الشارقة للحضارة الإسلامية: ويضم هذا المتحف بعض الآثار والقطع الفنية الإسلامية النادرة التي تعود لقرون الإسلام الأولى، بالإضافة إلى نماذج وآثار تعرض أهم الاختراعات والنظريات العلمية التي وضعها العلماء المسلمين.

متحف السيارات الملكي في الأردن: يعرض هذا المتحف في حدائق الحسين جميع سيارات الملك الأردني السابق الحسين بن طلال. كما تعكس المعروضات تاريخ المملكة الأردنية الهاشمية منذ حكم الملك عبدالله الأول وصولاً إلى الملك عبدالله الثاني.

متحف الفن الإسلامي في الدوحة: يتميز هذا المتحف الذي افتتح في العام 2006 بهندسته المعمارية ذات الطابع الإسلامي، ومقتنياته التي تعكس تاريخ الفن الإسلامي. ويجمع مخطوطات وقطع زجاج وسيراميك ومجوهرات وأقمشة وغيرها تعود إلى الفترة بين القرن السابع ميلادي والقرن التاسع عشر.

المتحف المصري: بني هذا المتحف في ميدان التحرير بالقاهرة في العام 1906، ويحتوي على مئات آلاف الآثار الفرعونية التي تعتبر أكبر مجموعة لآثار مصر القديمة في العالم.