أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- يشبِّه المسافرون الدائمون والذين يقضون الكثير من وقتهم في الرحلات الجوية، أنفسهم بسكان الطائرات، ولكن تخيل لو أنك بالفعل تتخذ طائرة مسكناً لك؟ شاهد حكايات هؤلاء الأشخاص (في معرض الصور أعلاه)
مقبرة للطائرات تصبح ملجأ للمشردين ووجهة للمسافرين
تحوي هذه الساحة في حي رامكامانيغ، في شرق العاصمة التايلندية، بانكوك، هياكل لطائرات تركت بعد إيقافها عن مهامها الجوية، من بينها طائرة بوينغ 747.
تتوجه الطائرات "ذات الصلاحية الجوية المنتهية" إلى مقابر، تتحول إلى ساحات مخصصة للخردة، وأكبر هذه الساحات المخصصة للطائرات تقع في منطقة تكسون في ولاية أريزونا الأمريكية.
تايلندي يجلس لأخذ قسط من الراحة خلال استماعه لراديو يعمل بالبطاريات.
ويمكن أن يبلغ عمر الطائرات مثل بوينغ 747 أكثر من ثلاثة عقود، إذا تمت صيانتها بشكل دوري.
قناع أكسجين متسخ، بقي من الرحلات الجوية السابقة
ووفقاً للسكان المحليين، فإن الطائرات تعود لرجل أعمال تايلندي، يبيع هذه الطائرات بعد تفكيك قطعها للتجار.
تشير إحصائيات بنك النقد الدولي إلى أن ظاهرة الفقر في تايلند تتواجد في المناطق المدنية، فمنذ عام 2013 يعيش 80 في المائة من إجمالي الفقراء بالدولة، والذي يبلغ عددهم 7.3 مليون شخص، بالمدن.
الساحة تعد ملكية خاصة، لكن سهولة الوصول إلى الموقع ساعدت في اتخاذها وجهة للمسافرين بضواحي العاصمة التايلندية.
وتظهر الصور الفرق الشاسع بين الفرص التي تقدمها الطائرات في هذا المكان، والآمال التي وفرتها سابقاً للمسافرين عبر الأجواء.
أما الرفاهية بالديكور والتزيين فتقتصر على عدد من الستائر وقطع من القماش تفترش أرضية الطائرة لتحل محل السجاد.
تقوم حياة سكان الطائرات على جمع النفايات والقمامة لكسب رزقهم.
التقط هذه المشاهد المصور تايلور وايدمان، الذي أمضى عامين في تايلند ليوثق حياة ساكني هذه الطائرات.
تحوي هذه الساحة في حي رامكامانيغ، في شرق العاصمة التايلندية، بانكوك، هياكل لطائرات تركت بعد إيقافها عن مهامها الجوية، من بينها طائرة بوينغ 747.
تتوجه الطائرات "ذات الصلاحية الجوية المنتهية" إلى مقابر، تتحول إلى ساحات مخصصة للخردة، وأكبر هذه الساحات المخصصة للطائرات تقع في منطقة تكسون في ولاية أريزونا الأمريكية.
تايلندي يجلس لأخذ قسط من الراحة خلال استماعه لراديو يعمل بالبطاريات.
ويمكن أن يبلغ عمر الطائرات مثل بوينغ 747 أكثر من ثلاثة عقود، إذا تمت صيانتها بشكل دوري.
قناع أكسجين متسخ، بقي من الرحلات الجوية السابقة
ووفقاً للسكان المحليين، فإن الطائرات تعود لرجل أعمال تايلندي، يبيع هذه الطائرات بعد تفكيك قطعها للتجار.
تشير إحصائيات بنك النقد الدولي إلى أن ظاهرة الفقر في تايلند تتواجد في المناطق المدنية، فمنذ عام 2013 يعيش 80 في المائة من إجمالي الفقراء بالدولة، والذي يبلغ عددهم 7.3 مليون شخص، بالمدن.
الساحة تعد ملكية خاصة، لكن سهولة الوصول إلى الموقع ساعدت في اتخاذها وجهة للمسافرين بضواحي العاصمة التايلندية.
وتظهر الصور الفرق الشاسع بين الفرص التي تقدمها الطائرات في هذا المكان، والآمال التي وفرتها سابقاً للمسافرين عبر الأجواء.
أما الرفاهية بالديكور والتزيين فتقتصر على عدد من الستائر وقطع من القماش تفترش أرضية الطائرة لتحل محل السجاد.
تقوم حياة سكان الطائرات على جمع النفايات والقمامة لكسب رزقهم.
التقط هذه المشاهد المصور تايلور وايدمان، الذي أمضى عامين في تايلند ليوثق حياة ساكني هذه الطائرات.
تحوي هذه الساحة في حي رامكامانيغ، في شرق العاصمة التايلندية، بانكوك، هياكل لطائرات تركت بعد إيقافها عن مهامها الجوية، من بينها طائرة بوينغ 747.