دراسة: وجود درجة أولى على الطائرة يزيد من غضب الركاب

المرتبة الأولى: في تصويت شمل أكثر من ألف مسافر، قال 61 بالمائة منهم أن الركاب الذين يركلون المقاعد هم الأشخاص الأكثر إزعاجاً خلال السفر.

المرتبة العاشرة: ويشعر 32 بالمائة من الركاب بالانزعاج من المسافرين الذين يضعون أمتعتهم في أول مساحة متاحة حتى وإذا كانت مخصصة لمقاعد ركاب آخرين.

المرتبة التاسعة: وقال 30 بالمائة من المسافرين أنهم يشعرون بالانزعاج من الأشخاص الذين يرجعون مقاعدهم إلى الوراء دون أن يأبهوا بالراكب الجالس خلفهم.

المرتبة الثامنة: الركاب الذين يسارعون بالوقوف عند هبوط الطائرة ولا ينتظرون حتى تتوقف يشكلون مصدر إزعاج لـ 35 بالمائة من المسافرين.

المرتبة السابعة: بالنسبة لـ 40 بالمائة من المسافرين الذين شاركوا في الدراسة، الركاب الذين يحملون معهم عدداً كبيراً من الحقائب على متن الطائرة هم مصدر ازعاج أثناء السفر، لأنهم يعرقلون حركة الركاب أثناء صعود الطائرة والخروج منها.

المرتبة السادسة: إذا كنت تعتبر رحلات السفر فرصة لتكوين علاقات جديدة، لا يوافقك كثيرون هذا الرأي، إذ صرّح 43 بالمائة من المسافرين جواً أن الأشخاص الذين يتحدثون بكثرة هم مصدر إزعاج.

المرتبة الخامسة: يشتكي 45 في المائة من المسافرين من الأشخاص الذين يبالغون في شرب الكحول، ليحتلوا المرتبة الخامسة بنسبة الازعاج خلال رحلة السفر.

المرتبة الرابعة: وبحسب نصف المشاركين في الاستطلاع، فإن الركاب الذين يلعبون ألعاب الفيديو أو يتحدثون أو يستمعون إلى الموسيقى بصوت عالٍ هم مصدر إزعاج في الطائرة.

المرثبة الثالثة: الركاب الذين تفوح منهم روائح بشعة هم مصدر إزعاج لـ 50 بالمائة من المسافرين.

المرتبة الثانية: ويشعر 59 بالمائة من المسافرين بالانزعاج من الأهالي الذين يتركون أطفالهم يتصرفون بطريقة مزعجة، ولا يستجيبون لبكائهم وحركتهم المستمرة.

المرتبة الأولى: في تصويت شمل أكثر من ألف مسافر، قال 61 بالمائة منهم أن الركاب الذين يركلون المقاعد هم الأشخاص الأكثر إزعاجاً خلال السفر.