تذكرون أغنية "الأرض بتتكلم عربي" لسيد مكاوي؟
خوف صغير سكنني على متن رحلتي المتجهة إلى باريس. أعرف فخر الفرنسيين بلغتهم، وإصرارهم على أن يتحدث زوارهم بهذه اللغة الموسيقية. ومن باب أن لغتي الفرنسية "على قدي"، خفت!
حين تمشي في شوارع باريس، لا يمكنك إلا أن تلحظ تفاصيل النحت والعمارة الاستثنائية للعاصمة الفرنسية. حينها فقط، تفهم أن الحضارة لتقوم بحاجة إلى أجواء معتدلة وصافية كما هي الأجواء في باريس.
حين تدخل كنيسة عريقة مثل كنيسة نوتردام، تدرك أن هذا الجهاز الذي تحمله في يدك (الكاميرا) يعطل عليك سير الحياة الطبيعية. فأنت وهو في يدك تضيع على نفسك فرصة ذهبية بالتدقيق في تفاصيل الجمال من حولك. لا تبالغ في استخدامها، فعينك هي الكاميرا الأحلى!
لن أضيف إلى ملايين صور الموناليزا صورة جديدة. الفرق هنا أنه على الناحية المقابلة للموناليزا في هذه القاعة، كانت هناك لوحة هي الأكبر في متحف اللوفر، ولا تجد الكثيرين يقفون أمامها. اللوحة تحمل اسم "عرس في كانا" للرسام باولو فيرونيس.
ويبقى للخريف في قلبي مكان كبير. أحب لون الأرض بطبعي.. من بنيها إلى أصفرها... ومن أغمقها إلى أفتحها. فكيف بي وقد أتيت هذه المدينة في فصلي المفضل!
حتى الأرض في باريس لها شكل مختلف يستحق أن يوضع في ألبوم الذكريات. فكل شارع تسير فيه، أرضيته تبدو مختلفة، وتترك على قاع قدميك أثرا مختلفا.
هل يعقل أن تزور باريس ولا تراها من فوق؟ بنظري هذا من المحرمات! مشاهدة باريس من فوق برج إيفل هو فرض واجب على كل زائر لهذه المدينة. كل منا سيراها بشكل مختلف.
حين تمشي في شوارع باريس، لا يمكنك إلا أن تلحظ تفاصيل النحت والعمارة الاستثنائية للعاصمة الفرنسية. حينها فقط، تفهم أن الحضارة لتقوم بحاجة إلى أجواء معتدلة وصافية كما هي الأجواء في باريس.
حين تدخل كنيسة عريقة مثل كنيسة نوتردام، تدرك أن هذا الجهاز الذي تحمله في يدك (الكاميرا) يعطل عليك سير الحياة الطبيعية. فأنت وهو في يدك تضيع على نفسك فرصة ذهبية بالتدقيق في تفاصيل الجمال من حولك. لا تبالغ في استخدامها، فعينك هي الكاميرا الأحلى!
لن أضيف إلى ملايين صور الموناليزا صورة جديدة. الفرق هنا أنه على الناحية المقابلة للموناليزا في هذه القاعة، كانت هناك لوحة هي الأكبر في متحف اللوفر، ولا تجد الكثيرين يقفون أمامها. اللوحة تحمل اسم "عرس في كانا" للرسام باولو فيرونيس.
ويبقى للخريف في قلبي مكان كبير. أحب لون الأرض بطبعي.. من بنيها إلى أصفرها... ومن أغمقها إلى أفتحها. فكيف بي وقد أتيت هذه المدينة في فصلي المفضل!
حتى الأرض في باريس لها شكل مختلف يستحق أن يوضع في ألبوم الذكريات. فكل شارع تسير فيه، أرضيته تبدو مختلفة، وتترك على قاع قدميك أثرا مختلفا.
هل يعقل أن تزور باريس ولا تراها من فوق؟ بنظري هذا من المحرمات! مشاهدة باريس من فوق برج إيفل هو فرض واجب على كل زائر لهذه المدينة. كل منا سيراها بشكل مختلف.
حين تمشي في شوارع باريس، لا يمكنك إلا أن تلحظ تفاصيل النحت والعمارة الاستثنائية للعاصمة الفرنسية. حينها فقط، تفهم أن الحضارة لتقوم بحاجة إلى أجواء معتدلة وصافية كما هي الأجواء في باريس.
تذكرون أغنية "الأرض بتتكلم عربي" لسيد مكاوي؟
خوف صغير سكنني على متن رحلتي المتجهة إلى باريس. أعرف فخر الفرنسيين بلغتهم، وإصرارهم على أن يتحدث زوارهم بهذه اللغة الموسيقية. ومن باب أن لغتي الفرنسية "على قدي"، خفت!