لا تخف..تفضل معنا بجولة مسلية إلى أكثر المواقع رعباً في العالم

مدخل "مقبرة الدم الثمينة،" في رود آيلاند: "أعتقد أننا جميعا نود أن نشعر بالخوف قليلا، أليس كذلك؟" يقول الكاتب روبرت غرينفيل، الذي يسلط كتابه "أماكن مسكونة"، الضوء على بعض الأماكن البشعة والمهجورة من حول العالم. ويُذكر، أن هذه المقبرة، سقطت ضحية لعاصفة ديان الاستوائية في العام 1955، حيث غمرت الفيضانات 50 تابوتاً في مقابرها، ما ترك الجثث خارجها.

مقبرة بير لاشيز Père Lachaise Cemetery هي أكبر مقبرة في باريس في فرنسا. وتعتبر من أكثر المقابر زيارة في العالم، وفيها دفن أعلام الحياة الفنية والأدبية والسياسية في فرنسا على مدار 200 عام. ويُقال إن الأرواح تتجول في المقبرة وتبحث عن بعضها البعض.

قلعة مونت سانت ميشيل هي واحدة من المعالم السياحية في أوروبا . تبعد قلعة مونت سانت ميشيل حوالي الكيلومتر عن ساحل فرنسا ، حيث تقع على جزيرة قريبة من ساحل نورماندي وبالقرب من مدينة بريتاني شمال فرنسا . ويُذكر، أن هذا الموقع كان موقعاً لإحدى المعارك الفرنسية والبريطانية في العام 1434. ويقال إن شبح القائد الفرنسي لا يزال يحرس الجزيرة.

سجن ولاية أوهايو الإصلاحي، مانسفيلد، أوهايو: اُغلق هذا السجن الإصلاحي في العام 1990، ومنذ ذلك الوقت كان يُستخدم كموقع لتصوير الأفلام.

كنيسة، بوفيغليا، البندقية، إيطاليا: اُستخدمت جزيرة بوفيغليا الإيطالية كمحطة للحجر الصحي للسفن التي تصل إلى البندقية وتحمل أشخاصاً مصابين بمرض الطاعون خلال القرن الثامن عشر. وتوفي المئات في الجزيرة، التي تحولت بحسب البعض، غلى منزل للأرواح.

الجماجم، وسراديب الموتى، في باريس، فرنسا: يُوجد تحت شوارع باريس سراديب الموتى، وقد تكون موطنا للزوار غير المرحب بهم، بحسب بعض الأشخاص. وفي أواخر القرن الثامن عشر، أصبحت مقابر المدينة مكتظة ودفنت بقايا الموتى في هذه المحاجر القديمة تحت المدن.

دار الأوبرا الاسترليني، ديربي، كونيتيكت: مبنى الأوبرا مهجور حالياً منذ العام 1889، ويعتقد الكثيرون أن المبنى مسكون من قبل الأرواح، وأن المقاعد الموجودة تجلس عليها الأشباح.

موقع ماري كينغ كلوز، إدنبرة، المملكة المتحدة: وهي منطقة من القرن السابع عشر، سقطت ضحية الطاعون ولا تزال مغلقة في الغالب حتى يومنا هذا.

جزيرة الدمى، شوشيميلكو، مكسيكو سيتي، المكسيك: ويُشاع أن الدمى قد تكون مملوكة من قبل أرواح الفتيات الصغيرات.

مدخل "مقبرة الدم الثمينة،" في رود آيلاند: "أعتقد أننا جميعا نود أن نشعر بالخوف قليلا، أليس كذلك؟" يقول الكاتب روبرت غرينفيل، الذي يسلط كتابه "أماكن مسكونة"، الضوء على بعض الأماكن البشعة والمهجورة من حول العالم. ويُذكر، أن هذه المقبرة، سقطت ضحية لعاصفة ديان الاستوائية في العام 1955، حيث غمرت الفيضانات 50 تابوتاً في مقابرها، ما ترك الجثث خارجها.