من السواحل الصخرية إلى بحار المدن الكبرى، هناك العديد من الشواطئ التي تسمح للناس بالتعري. ورغم أن هذه الوجهات الشاطئية تُعتبر حديثة الاختراع، إلا أنها في الواقع قديمة وتعود إلى العصر الفكتوري.
وخلال النصف الأول من القرن العشرين، انتشرت حركة العراة في أوروبا وأمريكا الشمالية، وخُصصت حدائق ومخيمات وشواطئ لمحبي عيش هذه التجربة. وخلال فترة ستينيات القرن الماضي، ظهرت حركة "الشاطئ الحر"، والتي ترتب على إثرها انتشاراً واسعاً للشواطئ العارية في جميع أنحاء العالم.