على بعد 10 أميال من العاصمة اليمنية، تقبع أعجوبة تدعى "دار الحجر" التي تبدو وكأنها نُحتت من الصخور التي تجلس عليها. وبعد كون القصر المنزل الصيفي الخاص لحاكم اليمن في الثلاثينيات، أصبح القصر ملجأً للمحليين في ظل النزاعات في البلاد، إضافةً لكونه منارةً للأمل في المنطق.