توافد الناس لمشاهدة الثوران البركاني الذي حدث في أيسلندا في 19 مارس. كان الثوران صغيراً نسبيًا، وكان سببه اضطراب الصهارة تحت الأرض بعشرات الآلاف من الزلازل. اندهش الناس من كمية الصهارة المتدفقة التي أحاطت بالبركان، ولكنها لم تخيفهم، إذ عمدوا إلى تحضير الشطائر وشوي النقانق على حمم البركان الثائر.