ظهرت "قرية أشباح" بعدما أدى الجفاف إلى إفراغ سد على الحدود الإسبانية البرتغالية، لتجتذب حشودًا من السياح بآثارها الرمادية المخيفة.
ووجد الزوار الذين كانوا يمشون على الأرض الموحلة، التي تشققت بسبب الجفاف، أسقفًا منهارة جزئيًا وطوبًا وحطامًا خشبيًا كانت يشكل يومًا ما أبوابًا أو أعمدة.
وعلى مر السنين، تمكن المتفرجون من رؤية الأسقف وهي تظهر من بين المياه خلال موسم الجفاف، لكن الجفاف الشديد هذا العام كشف عن القرية بأكملها.