تسببت موجة الجفاف في الكشف عن حطام سفينة تعود للقرن التاسع عشر في قاع نهر المسيسيبي، حيث أدى الجفاف الشديد عبر الغرب الأوسط إلى تقلص منسوب مياه النهر إلى مستويات قياسية، ووفقًا لعلماء الآثار، يُعتقد أن الحطام عبارة عن سفينة تجارية بنيت عام 1896 في ولاية إنديانا الأمريكية، ويُعتقد أن عاصفة قوية أغرقت السفينة بالقرب من مدينة باتون روج، لويزيانا في عام 1915.