دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تابعت الصحف العالمية مجموعة من الأخبار والعناوين ومن أبرزها فيديو لحملة لمساعدة أطفال سوريا يحقق مشاهدات خيالية على الإنترنت، ومقتل جاسوس يمني كان يعمل لصالح الولايات المتحدة الأمريكية في حضرموت.
ذا تلغراف
اضطرت طائرة تابعة لخطوط الشرق الأوسط كانت متجهة إلى العراق من لبنان إلى العودة لمطار بيروت بعد أن اتصل ابن وزير المواصلات العراقي ببغداد مطالبا بعودة الطائرة لأخذه بعد أن فاتته.
وقال مروان صالحة، رئيس مجلس الإدارة المؤقت لخطوط الطيران اللبنانية، إن الرحلة تأخرت نحو ست دقائق بسبب البحث عن مهدي العامري، نجل وزير الاتصالات العراقي، وصديقه في قاعة رجال الأعمال.
وأضاف صالحة أن العامري كانت غاضبا جدا عند وصوله إلى البوابة وعلمه أن الرحلة فاتته، وقال: "لن أسمح لهذه الطائرة بالهبوط في في بغداد."
واشنطن بوست
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لحملة تهدف إلى مساعدة أطفال سوريا، وتظهر فيه فتاة بريطانية تعيش حياة عادية، وتمر الأيام لتعيش ذات أجواء الحرب التي يعيشها أطفال سوريا اليوم.
وجمع الفيديو حتى الآن نحو 4.7 مليون مشاهدة، وأثار نقاشا واسعا على مختلف صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
وتساءلت الصحيفة إنه إذا أثار هذا الفيديو مشاعر الكثيرين، فكيف إذا بالمشاهد الحقيقية للأطفال السوريين الذي يعيشون ويلات الحرب والبرد والجوع والحصار.
ديلي ميل
قالت مصادر يمنية إن شخصا كان يتجسس لصالح الولايات المتحدة الأمريكية قتل على يد تنظيم القاعدة.
وقالت عناصر مسلحة في التنظيم إن هذا الرجل، وهو يمني الجنسية، كان يزرع أدوات تجسس وتعقب لمساعدة الطائرات الأمريكية على قتل أهدافها.
وقد تم قتل الرجل وربطه إلى عمدان مرمى في أحد الملاعب ببلدة شهر في حضرموت.