صحف العالم: قرار بالإفراج عن معلومات سرية حول مقتل العولقي

العالم
نشر
3 دقائق قراءة
صحف العالم: قرار بالإفراج عن معلومات سرية حول مقتل العولقي
ستكشف هذه الوثائق عن تبرير قانوني يتعلق بمقتل أنور العولقيCredit: Ian Waldie/Getty Images/file

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) --  اهتمت الصحف العالمية الثلاثاء بمجموعة من الأخبار والموضوعات ومن أبرزها تصريحات للصحفيين الفرنسيين الأربعة الذين كانوا مختطفين في سوريا حول ظروف اختطافهم، ولجنة فدرالية تصدر قرار بالإفراج عن معلومات سرية تتعلق بمقتل أنور العولقي في اليمن.

ذا غارديان

قال الصحفيون الفرنسيون الأربعة، الذين تم إطلاق سراحهم بعد خطفهم في سوريا، إنهم كانوا يقيدون سوريا في زنازين صغيرة تحت الأرض، من دون أن تصلها أشعة الشمس خلال وجودهم فيها لمدة عشرة أشهر.

وقال الصحفيون بعد وصولهم إلى باريس، حيث كان في استقبالهم الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، إنهم لم يتلقوا معاملة طيبة خلال وجودهم في سوريا، حيث كان عدد من المجاهدين الفرنسيين من بين مختطفيهم.

وقال ديديير فرانسوا، أحد الصحفيين، إن ظروف اختطافهم كانت صعبة جدا، وعنيفة في بعض الأحيان، وأضاف أنه وزملاؤه شعروا بالراحة بعد الإفراج عنهم، خصوصا وأنهم رؤوا السماء الزرقاء التي لم يروها لقرابة العام.

نيويورك تايمز

أصدرت لجنة فدرالية في مانهاتن قرارا بالإفراج عن جزء من مذكرة سرية في وزارة العدل والتي تقدم تبريرا قانونيا لقتل أنور العولقي، وهو مواطن أمريكي، في غارة أمريكية باليمن عام 2011.

ويأتي إصدار هذا القرار بعد دعوى قضائية تقدمت بها صحيفة نيويورك تايمز واثنين من مراسليها، وعدد من نقابات المجتمع المدني الأمريكية مستخدمين قانون حرية المعلومات.

ويأتي هذا القرار مخالفا لقرار صدر سابقا قالت فيه القاضي كولين ماكموهان إن الحكومة لم تخرق أي قانون في قتلها للعولقي، وبالتالي رفضت تسليم الملفات السرية.

واشنطن بوست

عادة ما تتجه أنظار العالم إلى أفغانستان مركزة على أعمال العنف، أو الانتخابات الرئاسية، ولكنها تتناسى حياة الشباب هناك الذي يحاول بناء مستقبل واعد في بلاده التي عاشت سنوات طويلة من الأزمات والحروب.

وبينما لا زال الشباب في القرى والمناطق النائية يعملون في الزراعة وتربية الماشية، يختلف وضع الشباب في المدن، حيث يمكنهم الاستفادة من خدمات الإنترنت والوصول اللامحدود للمعلومات.

وأصبحت العاصمة كابول تزخر بالفرق الموسيقية، والممثلين، ومصممي الأزياء، ولم تعد التنقلات تقتصر على زيارة المدارس والمساجد، بل أصبحت الحدائق ومحلات بيع البوظة والمقاهي تمتلئ أيضا بالزوار.