دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اهتمت الصحف العالمية بمجموعة من الأخبار والتطورات ومنها وقف إحدى المؤسسات الإنسانية عملها نهائيا في دمشق، وقرار كندي قيد الدراسة يخير حامي الجنسيات المزدوجة بين جنسيتهم الكندية وجنسيتهم الأخرى.
ذا غارديان
أرغمت مجموعة "ميرسي كوربس" للمساعدات الإنسانية على وقف عملياتها في دمشق، إذ قال مسؤولون في الحكومة السورية إن المجموعة لا يمكنها العمل في مناطق المعارضة.
ويعتبر هذا القرار تحديا لقرار الأمم المتحدة والذي ينص على ضرورة تقديم المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء سوريا، بصرف النظر عن من يسيطر على تلك المناطق.
وأكدت "ميرسي كوربس" لصحيفة ذا غارديان توقفها عن العمل في العاصمة السورية يوم 30 أبريل/ نيسان الماضي، بعد أن كانت أمام خيارين: إما العمل في المناطق التي تقع تحت سيطرة النظام فقط، أو في المناطق الخاضعة للمعارضة فقط.
تايمز أوف إسرائيل
شكل قرار قيد الدراسة في كندا حاليا قلق الكثيرين ممن يحملون جنسيات مزدوجة، إذ سيمنح حاملو هذه الجنسيات الفرصة للاختيار بين الجنسية الكندية والجنسية الأخرى التي يحملونها.
وفي حال الموافقة على هذا القرار، سيكون بإمكان دائرة الهجرة رفض منح الجنسية لأي شخص لا ينوي الإقامة في كندا بعد الحصول على جنسيتها.
كما يمكن سحب الجنسية الكندية، بحسب القرار، من أي كندي ارتكب جريمة جنائية في بلد آخر، حتى وإن لم تكن هذه الدولة ديمقراطية.
ديلي ميل
أثارت الممثلة الإيرانية ليلى حاتمي الجدل في بلادها، بعد سلامها على رئيس مهرجان كان وتقبيله على السجادة الحمراء خلال فعاليات المهرجان.
ويرى المحافظون في إيران أن قبلة حاتمي هي تشويه للعفة التي يتميز بها المجتمع الإيراني.
وتقدم عدد من الطلاب الإيرانيين المرتبطين بالحرس الثوري الإيراني بشكوى لدى القضاء على تصرف حاتمي، وطالبوا بمحاكمتها عند عودتها إلى البلاد.