ستة شهور على اختفاء رحلة الطائرة الماليزية 370... الألغاز مستمرة
رغم مرور ستة شهور على اختفاء الطائرة الماليزية مازال السرّ مستمرا. ونهاية الأسبوع أعلنت أستراليا على هامش زيارة رئيس وزرائها لكوالامبور أنه تم العثور في موقع مشتبه لسقوط الطائرة على أشياء "لها صلابة الحديد"، ولكن على ما يبدو فإنها لها خصائص جيولوجية
لكن التفسير الأكثر منطقية حسب المسؤولين عن التحقيق هو أنّ هبوطا مفاجئا وحادا في الأوكسيجين على متن الطائرة أفقد جميع من كان على متنها الوعي، لتستمر الطائرة في التحليق إلى أن نفد الوقود وهبطت في عمق المحيط
ومع استمرار عمليات التحقيق تستمر معاناة العائلات وحيرة المهتمين بقطاع النقل الجوي فيما اضطرت شرطة الطيران الماليزي إلى إلغاء ما لا يقل عن 6000 وظيفة
طفت عدة فرضيات لما حدث للطائرة من ضمنها عمل "جنوني" لقائد الطائرة أو مساعده أو الاثنين معا، وعملية اختطاف أو عطل ميكانيكي خطير.
ورغم مرور نصف عام على الكارثة، مازال أحباء المفقودين في حيرة من أمرهم رغم تظاهر عدد منهم ولاسيما في الصين التي يحمل ثلثا من كان على متنها جنسيتها
واختفت الطائرة في 8 مارس/آذار بعد أن غيّرت فجأة مسارها وكان على متنها 239 راكبا، واتجهت غربا ثم جنوبا أين لقت مصيرها المأساوي. لكن لم يتم العثور على أي أثر لها رغم حملات بحث مكثفة قامت بأبرزها أستراليا
رغم مرور ستة شهور على اختفاء الطائرة الماليزية مازال السرّ مستمرا. ونهاية الأسبوع أعلنت أستراليا على هامش زيارة رئيس وزرائها لكوالامبور أنه تم العثور في موقع مشتبه لسقوط الطائرة على أشياء "لها صلابة الحديد"، ولكن على ما يبدو فإنها لها خصائص جيولوجية
لكن التفسير الأكثر منطقية حسب المسؤولين عن التحقيق هو أنّ هبوطا مفاجئا وحادا في الأوكسيجين على متن الطائرة أفقد جميع من كان على متنها الوعي، لتستمر الطائرة في التحليق إلى أن نفد الوقود وهبطت في عمق المحيط
ومع استمرار عمليات التحقيق تستمر معاناة العائلات وحيرة المهتمين بقطاع النقل الجوي فيما اضطرت شرطة الطيران الماليزي إلى إلغاء ما لا يقل عن 6000 وظيفة
طفت عدة فرضيات لما حدث للطائرة من ضمنها عمل "جنوني" لقائد الطائرة أو مساعده أو الاثنين معا، وعملية اختطاف أو عطل ميكانيكي خطير.
ورغم مرور نصف عام على الكارثة، مازال أحباء المفقودين في حيرة من أمرهم رغم تظاهر عدد منهم ولاسيما في الصين التي يحمل ثلثا من كان على متنها جنسيتها
واختفت الطائرة في 8 مارس/آذار بعد أن غيّرت فجأة مسارها وكان على متنها 239 راكبا، واتجهت غربا ثم جنوبا أين لقت مصيرها المأساوي. لكن لم يتم العثور على أي أثر لها رغم حملات بحث مكثفة قامت بأبرزها أستراليا
رغم مرور ستة شهور على اختفاء الطائرة الماليزية مازال السرّ مستمرا. ونهاية الأسبوع أعلنت أستراليا على هامش زيارة رئيس وزرائها لكوالامبور أنه تم العثور في موقع مشتبه لسقوط الطائرة على أشياء "لها صلابة الحديد"، ولكن على ما يبدو فإنها لها خصائص جيولوجية