انتخابات البرازيل.. مفاجأة "الخادمة السابقة" لم تحدث وروسيف تواجه ليبراليا في جولة الإعادة
توجه أكثر من 142 مليون ناخب برازيلي الأحد إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس أو رئيسة جديدة للبلاد. وبعد أن رجح مراقبون أن ينحصر التنافس بين الرئيسة الحالية ديلما روسيف التي خلفت الرئيس السابق لولا دا سيلفا، و مارينا سيلفا، ممثلة حزب التغييرالتي ظهرت بعد وفاة حليفها ادواردو كامبوس في حادث طائرة في أغسطس/آب، انتهى الأمر بموجهة بين روسيف ومرشح آخر في جولة الإعادة.
ورغم قوة المنافسة من سيلفا إلا أنّ محللين يرجحون تفويضا جديدا للرئيسة الحالية روسيف
وحل الاجتماعي-الديمقراطي أيسيو نيفيز ثانيا بحصوله على 35.15 بالمئة الأصوات. وتجرى جولة الإعادة في 26 أكتوبر/تشرين الأول
أما منافستها ديلما روسيف، هي رئيسة البلاد منذ أربع سنوات عندما خلفت رفيقها العصامي اليساري النقابي لولا دا سيلفا فقد حصلت على أكثر من 41 بالمائة من الأصوات.
وتبلغ سيلفا من العمر 56 عاما وتعد من أبرز مناضلات حزب العمال اليساري قبل أن تصبح عضوا في مجلس الشيوخ فوزيرة للبيئة في عهد الرئيس السابق لولا دا سيلفا (2003-2010). لكنّ نتائج عمليات الفرز أظهرت أنها حصلت على 21.4 بالمائة من الأصوات.
عملت مارينا سيلفا في مزارع المطاط كما عملت خادمة في المنازل ثم تحولت إلى راهبة فمناضلة نقابية ولم تتعلم القراءة والكتابة قبل سن السادسة عشرة
وتعد مارينا سيلفا من أشد المدافعات عن البيئة وتتمتع بحضور قوي وشعبية دفع حلمها لأن تصبح أول رئيسة سوداء وتنتمي الى الطائفة الانجيلية في البرازيل
وبعدما كانت استطلاعات الرأي تشير إلى تفوق مارينا سيلفا على منافستها ديلما روسيف بعشر نقاط، انقلبت الموازين في الأسبوع الماضي، حيث استعادت الرئيسة البرازيلية المنتهية ولايتها، تفوقها على خلفية المناظر التلفزيونية التي جرت بين السيدتين في نهاية الأسبوع على قناة "غلوبو".
توجه أكثر من 142 مليون ناخب برازيلي الأحد إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس أو رئيسة جديدة للبلاد. وبعد أن رجح مراقبون أن ينحصر التنافس بين الرئيسة الحالية ديلما روسيف التي خلفت الرئيس السابق لولا دا سيلفا، و مارينا سيلفا، ممثلة حزب التغييرالتي ظهرت بعد وفاة حليفها ادواردو كامبوس في حادث طائرة في أغسطس/آب، انتهى الأمر بموجهة بين روسيف ومرشح آخر في جولة الإعادة.
ورغم قوة المنافسة من سيلفا إلا أنّ محللين يرجحون تفويضا جديدا للرئيسة الحالية روسيف
وحل الاجتماعي-الديمقراطي أيسيو نيفيز ثانيا بحصوله على 35.15 بالمئة الأصوات. وتجرى جولة الإعادة في 26 أكتوبر/تشرين الأول
أما منافستها ديلما روسيف، هي رئيسة البلاد منذ أربع سنوات عندما خلفت رفيقها العصامي اليساري النقابي لولا دا سيلفا فقد حصلت على أكثر من 41 بالمائة من الأصوات.
وتبلغ سيلفا من العمر 56 عاما وتعد من أبرز مناضلات حزب العمال اليساري قبل أن تصبح عضوا في مجلس الشيوخ فوزيرة للبيئة في عهد الرئيس السابق لولا دا سيلفا (2003-2010). لكنّ نتائج عمليات الفرز أظهرت أنها حصلت على 21.4 بالمائة من الأصوات.
عملت مارينا سيلفا في مزارع المطاط كما عملت خادمة في المنازل ثم تحولت إلى راهبة فمناضلة نقابية ولم تتعلم القراءة والكتابة قبل سن السادسة عشرة
وتعد مارينا سيلفا من أشد المدافعات عن البيئة وتتمتع بحضور قوي وشعبية دفع حلمها لأن تصبح أول رئيسة سوداء وتنتمي الى الطائفة الانجيلية في البرازيل
وبعدما كانت استطلاعات الرأي تشير إلى تفوق مارينا سيلفا على منافستها ديلما روسيف بعشر نقاط، انقلبت الموازين في الأسبوع الماضي، حيث استعادت الرئيسة البرازيلية المنتهية ولايتها، تفوقها على خلفية المناظر التلفزيونية التي جرت بين السيدتين في نهاية الأسبوع على قناة "غلوبو".
توجه أكثر من 142 مليون ناخب برازيلي الأحد إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس أو رئيسة جديدة للبلاد. وبعد أن رجح مراقبون أن ينحصر التنافس بين الرئيسة الحالية ديلما روسيف التي خلفت الرئيس السابق لولا دا سيلفا، و مارينا سيلفا، ممثلة حزب التغييرالتي ظهرت بعد وفاة حليفها ادواردو كامبوس في حادث طائرة في أغسطس/آب، انتهى الأمر بموجهة بين روسيف ومرشح آخر في جولة الإعادة.