دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تداولت الصحف العالمية مجموعة متنوعة من الأخبار والموضوعات كان من أبرزها تمويل عمليات تحقيق خاصة في ارتكاب جرائم حرب بسوريا، ومكتب التحقيقات الفدرالي يطلب من الأمريكيين التعرف إلى أحد عناصر داعش الذي يظهر في فيديو تابع للتنظيم.
نيويورك تايمز
تجري حاليا في عدد من العواصم الغربية عمليات بحث عن أي دلائل أو وثائق قد تساعد في إدانة نظام بشار الأسد، وتقديمه للمحاكمة دوليا بتهمة ارتكاب جرائم حرب.
فهناك عدة حكومات غربية، من بينها بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، تمول فريقين للتحقيق في ارتكاب نظام الأسد جرائم حرب، إذ يؤكد محللون أن البحث الحالي عن أية دلائل عن تلك الجرائم أمر مهم.
وقال أحد المحللين: "من المهم جدا البحث عن هذه الوثائق على الفور قبل أن تقوم أي جهة بإخفائها أو دفنها للأبد."
ديلي ميل
طلب مكتب التحقيقات الفدرالي من الأمريكيين مشاهدة أحد مقاطع الفيديو التي نشرها تنظيم داعش، في محاولة للتعرف إلى أحد عناصر التنظيم الذي يظهر في الفيديو ويتحدث بلكنة أمريكية.
ويأمل المسؤولون في FBI أن يتعرف أحدهم إلى هذا الرجل، الذي يرتدي قناعا أسودا، وبدلة عسكرية، ويشرف على مجموعة من الأسرى الذين، ووفقا للفيديو، كانوا يحفرون قبورهم بأيديهم.
ولم ينشر مكتب FBI الفيديو الكامل الذي ظهر فيه الرجل، لاحتوائه على مشاهد مريعة لعمليات إعدام وقتل، والذي وصلت مدته إلى 55 دقيقة.
ذا تلغراف
أطلقت السلطات المغربية سراح سائح بريطاني متهم بالمثلية الجنسية خلال قضائه إجازة قصيرة في المغرب، وفقا لعائلته.
وقد حكم على راي كول، 69 عاما، بالسجن لمدة أربعة أشهر بعد عثور الشرطة على صور ذات طبيعة مثلية على هاتفه المتحرك.
وتم إلقاء القبض على كول الشهر الماضي حين كان برفقة جمال جام ولد نس، وهو شاب مغربي في العشرين من عمره، تعرف إليه عبر الإنترنت.