دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تابعت الصحف العالمية مجموعة متنوعة من الأخبار والموضوعات كان من أبرزها تقرير للأمم المتحدة حول أعداد المقاتلين الأجانب المتوافدين إلى سوريا، وخطة شركة صوداستريم الإسرائيلية نقل عملياتها خارج الضفة الغربية.
ذا تلغراف
قال تقرير صادر عن الأمم المتحدة إن المقاتلين الأجانب من كافة دول العالم يواصلون التوجه إلى العراق وسوريا بمعدل ألف مقاتل في الشهر الواحد، وهو رقم تجاوز عدد المقاتلين المتجهين إلى أفغانستان في ثمانينات القرن الماضي.
وذكر التقرير أن تنظيم داعش يواصل التقدم على الجبهتين السورية والعراقية برغم توجيه أكثر من 600 ضربة جوية له على يد التحالف الدولي، ليصل عدد المقاتلين الأجانب في صفوفه إلى أكثر من 15 ألفا.
ورغم أن غالبية المقاتلين تأتي من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، قدم أكثر من ألفي مقاتل من أوروبا، ومن بينهم 500 مقاتل بريطاني أتوا منذ عام 2011.
واشنطن بوست
أعلنت شركة صوداستريم الإسرائيلية عزمها نقل مصانعها وعملياتها إلى منطقة أخرى جنوب إسرائيل بدلا من المنطقة الحالية في إحدى المستوطناتع بالضفة الغربية.
فقد دفع وجود المصنع في الضفة الغربية إلى انتقادات دولية حادة من قبل جماعات حقوقية، باعتبار أن مثل هذه العمليات غير قانونية في ضوء القوانين والتشريعات الدولية.
غير أن رئيس مجلس إدارة الشركة أكد في وقت سابق أن المصنع يوفر فرص عمل للفلسطينيين، مضيفا أن الشركة ستتقدم بطلب لتأشيرات عمل لهؤلاء الموظفين ليتمكنوا من العمل في الموقع الجديد.
ديلي ميل
تداولت مواقع اجتماعية صورة لمقاتل من تنظيم داعش يحمل طفلا صغيرا يركل رأسا قطعت ورميت في الشارع.
ويلاحظ في الصورة أن الرجل يبتسم وهو يحمل الصبي الصغير الذي كان يركل رأسا تعود لجندي في الجيش السوري.