دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تداولت الصحف العالمية مجموعة متنوعة من الأخبار والموضوعات ومن أبرزها دراسة تكشف أن ضغوطات الأقران هي التي تدفع الشباب في بريطانيا للتوجه إلى سوريا للقتال، وأكثر من 600 عنصر عسكري أمريكي يكشفون عن تواجدهم سابقا في أماكن عثر فيها على أسلحة كيماوية بالعراق.
ذا غارديان
كشفت دراسة أجريت مؤخرا أن الضغوطات التي يتلقاها الشباب في بريطانيا من أقرانهم هي السبب الأهم الذي يدفعهم إلى التوجه إلى سوريا للقتال ضمن صفوف تنظيم داعش.
واستنتج التقرير، الصادر عن المركز الدولي لدراسات التطرف والعلوم السياسية، والمتوقع نشره الأسبوع المقبل، أن الدور الذي تلعبه الإنترنت في إرسال الشباب إلى سوريا مبالغ فيه بعض الشيء.
وأضافت الدراسة أن الصداقات والشبكات الاجتماعية الواقعية هي المحرك الرئيسي الذي يدفع الشبان للتفكير في الجهاد.
نيويورك تايمز
قال مسؤولون في وزارة الدفاع الأمريكية إن أكثر من 600 من أفراد الجيش الأمريكي سجلوا تعرضهم لإشعاعات كيماوية منذ عام 2003 خلال تواجدهم في العراق، إلا أن البنتاغون لم يستطلع حجم المشكلة، ولم يقدم الحلول العلاجية للمتضررين.
ورغم عدم عثور القوات الأمريكية على أسلحة كيماوية في العراق، وجدوا بعض الأسلحة القديمة التي تعود إلى ثمانينات القرن الماضي.
وتظهر هذه البيانات الجديد أن حجم المشكلة يتعدى المعلومات الموجودة لدى المسؤولين الأمريكيين، إذ أن قائمة المتضررين قد تشمل جنودا أجانب، ومتعهدين، وقوات عراقية ، ومدنيين.
ديلي ميل
ابتكر الشبان المقبلون على الجهاد في سوريا والعراق طريقة جديدة لتفادي الإجراءات الأمنية المشددة في المطارات، وذلك عبر السفر باستخدام السفن.
ووفقا للإنتربول الدولي، تعتبر هذه الظاهرة جديدة، واستخدمها المجاهدون خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة.