دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تداولت الصحف العالمية مجموعة متنوعة من الأخبار والموضوعات ومنها قرار ناشط نرويجي تحدي منع إسرائيل له بالدخول إلى غزة، والكشف عن أي الفيديو الذي يظهر فيه طفل سوري وهو يحاول إنقاذ شقيقته وسط النيران لم يكن سوى مشهد تمثيلي.
ذا غارديان
قال الطبيب النرويجي، مادس غلبرت، وهو ناشط كان في غزة وقت الحرب الأخيرة، إنه سيتحدى القرار الإسرائيلي بمنعه من دخول القطاع في حال قرر زيارته.
وقد قضى غلبرت نحو 15 عاما في علاج مرضى في غزة، كما أنه ظل طوال فترة الحرب الأخيرة في مستشفى الشفاء، وساهم في علاج نحو 11 ألف فلسطيني أصيبوا خلال تلك الفترة خلال التصعيد بين حماس وإسرائيل.
وكان غلبرت قد حاول دخول القطاع الشهر الماضي، عبر معبر إيريز، ولكن طلبه بالدخول قوبل بالرفض.
ديلي ميل
قالت تقارير إعلامية إن الجهادي البريطاني، الذي يعتقد أنه ظهر في جميع تسجيلات الفيديو لتنظيم داعش، وتضمنت عمليات قطع رؤوس أجانب، أصيب في غارة أمريكية جوية.
ويعتقد أن الرجل المقنع، الذي كان يتحدث بلكنة بريطانية، نجا في اللحظات الأخيرة من الموت بعد حضوره اجتماعا مصغرا لقادة التنظيم في بلدة عراقية قريبة من الحدود السورية.
من جانبه، أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية البريطانية أن بلاده على علم بهذه التقارير، وتعمل حاليا على تأكيدها.
نيويورك بوست
كشف مخرج نرويجي أن الفيديو الذي انتشر لطفل سوري يتحدى نيران القناصة لإنقاذ شقيقته ما هو إلا مشهد تمثيلي، أراد به المخرج "لفت نظر العالم لوضع الأطفال في مناطق الحروب."
وتم إنتاج الفيديو ليظهر وكأنه مصور باستخدام هاتف نقال في أحد مناطق سوريا، ليلقى اهتماما كبيرا من قبل مستخدمي المواقع الاجتماعية، ووسائل الإعلام.
وقد شوهد الفيديو ملايين المرات على موقع يوتيوب، وسجل أكثر من ثلاثة ملايين مشاهدة على شبكة شام السورية، التي كانت أول من التقط الفيديو وبثته على قناتها.